الصفحه ٥٤ : خلي
ونفسه ـ إلى الحق لكن الطواغيت يحولون بينهم وبين الاهتداء ، فالطاغوت يوجب خروج
الإنسان من نور
الصفحه ٥٦ : (وَتَثْبِيتاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ) توطينا للنفس على الخير باعثا ذلك التوطين من النفس أيضا (كَمَثَلِ جَنَّةٍ) بستان
الصفحه ٤٦٦ : ) معرفة وضع الأشياء موضعها (وَفَصْلَ الْخِطابِ) أي الخطاب الفاصل بين الحق والباطل.
[٢١] (وَهَلْ أَتاكَ
الصفحه ٣٩٢ : منفعة الشكر عائدة إلى نفس الشاكر (وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌ) عن شكره فلا يضرّه كفرانه (كَرِيمٌ
الصفحه ٦٠٥ : تريد (إِلى أَنْ تَزَكَّى) تتطهر.
[١٩] (وَأَهْدِيَكَ) أدلك (إِلى رَبِّكَ) على معرفة ربك (فَتَخْشى
الصفحه ٣٣٦ : الْخالِدُونَ) والمعنى أن الكل يموتون ، وهذا مما يوجب معرفة الإنسان أن
له ربا بيده زمام أمره.
[٣٥] (كُلُّ
الصفحه ٦٧ : عليهالسلام (الْكِتابَ) جنس الكتب المنزلة من السماء (وَالْحِكْمَةَ) معرفة وضع الأشياء مواضعها (وَالتَّوْراةَ
الصفحه ٧٢ : بهم لطفه الخفي لأنهم أعرضوا عن الحق بعد المعرفة
، والاستفهام للإنكار (وَ) بعد أن (شَهِدُوا أَنَّ
الصفحه ١٤٢ :
أَبْناءَهُمُ) أي معرفة كاملة (الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ) من المشركين وأهل الكتاب (فَهُمْ لا
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (مِنَ الْحِكْمَةِ) معرفة وضع الأشياء مواضعها (وَلا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) بأن تشرك
الصفحه ٣٨٢ : ء عليهمالسلام الضرورية كالأكل والشرب وما أشبه يعدونها خطايا لمعرفتهم
بالله معرفة تامة فيرون قصور أنفسهم أمام
الصفحه ٣٩٠ : منها معرفة منطق الطير (وَعَلى والِدَيَ) بأن جعلته نبيا وجعلتها زوجة نبي (وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً
الصفحه ٤٢٤ :
[١٢] (وَلَقَدْ آتَيْنا) أعطينا (لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) معرفة مواضع الأشياء وقلنا له (أَنِ اشْكُرْ
الصفحه ٥٠٧ : بِالْبَيِّناتِ) بالأدلة الظاهرة (قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ
بِالْحِكْمَةِ) بالإنجيل الذي هو معرفة مواضع الأشياء في
الصفحه ٢٥٠ : (فِي بَيْتِها عَنْ
نَفْسِهِ) نفس يوسف عليهالسلام كأنها أرادت اغتصاب نفس يوسف عليهالسلام (وَغَلَّقَتِ