الصفحه ٥٢٧ :
على الإيمان لتطيب
نفسك وتمضي مطمئنّا على ما أنت عليه من الدّعوة إلى الله ومن التبشير والتحذير
الصفحه ١٦٠ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٦٥) قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٣٣٩ : : لو نظروا إلى أقدامهم لرأونا. وروى علي بن إبراهيم بن
هاشم أنه كان فيهم رجل من خزاعة يقال له أبو كرز
الصفحه ١٦ :
الْمُشْرِكِينَ) وقل لمن يؤمن بك وبرسالتك لا تكوننّ من المشركين. والجملة
معطوفة على ما قبلها.
١٥ ـ (قُلْ إِنِّي
الصفحه ٤٢٣ : ـ (قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ
يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ ...) هذا الكلام القدسيّ عطف على سابقه. فتابع
الصفحه ٣٧٥ : (وَ) يصدّق (الْيَوْمِ الْآخِرِ) يوم القيامة وما فيه من ثواب وعقاب وجنة ونار (وَيَتَّخِذُ) يعدّ (ما يُنْفِقُ
الصفحه ١٨٥ :
بما نزل بها من أليم العذاب في الدنيا ، وليحذروا عاقبة ما هم عليه من إصرار على
الكفر (وَلَقَدْ جا
الصفحه ٤٢٢ :
أن يقرّوا بالخالق
سبحانه وتعالى إلا من استحوذ عليه الشيطان من الفلاسفة الملحدين أو من الجهلة
الصفحه ٥١ : فرض قولنا
أنه كان يعبدها كما هو ظاهر قول إبراهيم عليهالسلام ، فنقول : هذا أيضا من باب التقية على ما
الصفحه ٢٥٨ : ثلاثة أيام فإن كان ما رأت حقّا وإلا لنكتبنّ
كتابا بيننا أنه ما من أهل بيت من العرب أكذب رجالا ونساء من
الصفحه ٣٥ : ءٍ) وليسوا مسئولين عن محاسبتك على ما تفعل ولا أحد يؤاخذ
بحساب أحد (فَتَطْرُدَهُمْ
فَتَكُونَ مِنَ
الصفحه ٤٢٨ : سبحانه في هذه الآية حقيقة ما هو عليه عزوجل من عدم ظلم الناس ، وأنه يوفّيهم جزاء أعمالهم غير منقوص
لأنه
الصفحه ٥٢ : (ع) : كان اسم أبيه آزر. فهاتان الروايتان صريحتان
في ما هو ظاهر الآية الشريفة. فالجواب على ما هو مجمع عليه
الصفحه ٣٦٣ : فيموتون على ما هم عليه
من النفاق ولا يتسنّى لهم تركه ، وذلك (بِما أَخْلَفُوا
اللهَ ما وَعَدُوهُ) أي بسبب
الصفحه ٤٦٠ : أكون من المؤمنين ، وقيل لي : (أَقِمْ وَجْهَكَ) أي توجّه (لِلدِّينِ) واستقم فيه وأقبل على ما كلّفت به من