الصفحه ٣١٧ : البصرة ثم قال : أما والله لقد عهد إليّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال لي : يا عليّ لتقاتلنّ الفئة
الصفحه ٣٦١ : قطعا ـ أنهم ما
قالوا الكلام الذي نقل عنهم من نفاقهم (وَلَقَدْ قالُوا
كَلِمَةَ الْكُفْرِ) بالحقيقة لأن
الصفحه ٣٢٣ : للمسلمين الذي تخلّفوا عن الهجرة إلى دار
الإسلام : إن كان والدوكم أو من ولدتموهم أو إخوانكم في النّسب
الصفحه ٢٨٦ :
أن المعنى في الآية السابقة أن جمعكم كان من غير ميعاد لتلتقوا على الشكل الذي حصل
، وهنا قلّل هؤلا
الصفحه ١١٨ : ليتذكّر من تنفعه
الذكرى من المؤمنين المصدّقين.
٣ ـ (اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٣٦٧ : ـ (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى طائِفَةٍ
مِنْهُمْ ...) أي : يا محمد إن ردّك الله تعالى من غزوك هذا (إِلى
الصفحه ٤٧٤ : تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِنْهُ) أي : لا تكن في شك من ربك ومما أنزله أيها النبيّ ، بل
أيها الإنسان السامع
الصفحه ٤٧٧ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ ...) بعد الكلام عن الكافرين وعن العذاب المعدّ لهم في الآخرة ،
نقل الكلام سبحانه إلى
الصفحه ٢٧٢ :
من ذلك الشيء. فالله سبحانه وتعالى يقلّب القلوب كيف يشاء ، ويغيّرها من حالة إلى
حالة. وفي المجمع أن
الصفحه ١٨٤ :
بيان لما يجب أن يكون عليه المكلّف من الخوف ليبادر إلى طاعة الله جلّ وعلا.
* * *
(أَوَلَمْ يَهْدِ
الصفحه ٣٦٩ : آمَنُوا
مَعَهُ ...) انتقل سبحانه إلى الثناء على رسوله الكريم (ص) وعلى الّذين
صدّقوه واتّبعوه وهم المؤمنون
الصفحه ١٥٢ : مرّ في غير هذا المكان ـ (يَطْلُبُهُ حَثِيثاً) أي يتبعه ويتلوه سريعا فيدركه. و : حثيثا ، حال من الفاعل
الصفحه ٣٠٧ : اللهِ) أي في اللوح المحفوظ ، أو كما فصّل في القرآن لأبواب
الإرث. وقوله هذا ، تبارك اسمه ، يدل على أن من
الصفحه ٣١٦ :
قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١٥))
١١ ـ (فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا
الصفحه ٤٧٣ :
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى