الصفحه ٤٩٤ : تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
إِنَّ رَبِّي عَلى
الصفحه ٤٩٩ : دابّة غيرها ، وتدعه لهم يوما آخر. وقد انتصبت لفظة (آيَةً) على الحال من ناقة ، فكأنه قال : انتبهوا إليها
الصفحه ٧٣ : : (وَخَلَقَ كُلَّ
شَيْءٍ) يعني : خلق كلّ ما صدق عليه الشيء المخلوق من الذرّة إلى
الدّرة إلى عالم الأحيا
الصفحه ٢٢٨ :
يَفْسُقُونَ) مرّ تفسيره. والعذاب الذي نزل بهم بيّنته الآية الكريمة
التالية : إذ قال عزّ من قائل :
١٦٦
الصفحه ٢٣٤ : تقولوا ، معناه : كراهة أن تقولوا ، أو : لئلا
تقولوا. وقد مرّ سابقا ما يشبهه.
١٧٣ ـ (أَوْ تَقُولُوا
الصفحه ٢٣٥ : إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَواهُ
فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ
الصفحه ٢٥٥ : وَإِنَّ فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
لَكارِهُونَ (٥) يُجادِلُونَكَ فِي
الْحَقِّ بَعْدَ ما تَبَيَّنَ
الصفحه ١٥١ : مر تفسيره في سورة البقرة. وبيّن شيئا من قدرته وكيف
أنه (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ) من أغشى الذي هو
الصفحه ٤٠٦ : لَمْ يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذلِكَ
زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢))
١١
الصفحه ٤١٦ :
على الطاعات التي
تقرّب إلى الله سبحانه (ثُمَّ إِلَيْنا
مَرْجِعُكُمْ) أي أن مالكم في الآخرة إلينا
الصفحه ٦٦ : إلى يوم القيامة. وفي العياشي عن الباقر عليهالسلام : هو العطش يوم القيامة ، تلقون ذلك الجزاء (بِما
الصفحه ١١٧ : أَوْلِياءَ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٣))
١ ـ (المص ...) قد مرّ تفسيره فيما سبق من كلامنا على مثل هذه
الصفحه ٤٦٣ : أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ (٣) إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٣١٥ : نزلت هذه الآية الشريفة بقوم من العرب
جمعهم أبو سفيان على الطعام ليؤجج صدورهم بعداوة النبيّ (ص) وقيل
الصفحه ٢٩٤ : جملة فعليّة لما فيها من التأدية إلى معنى الحال ، لأنهم بشغفهم
في الكفر وإصرارهم عليه أدّى إلى الحال في