الصفحه ٢٠٥ : قائلا :
١٣٩ ـ (إِنَّ هؤُلاءِ مُتَبَّرٌ ما هُمْ فِيهِ
...) أي إن هؤلاء المقيمين على عبادة الأصنام من
الصفحه ٢٦٢ : (لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ) وذلك أنهم سبقهم الكفار إلى الماء ، وأقاموا ـ هم ـ على
كثيب رمل وأصبحوا محدثين ومجنبين
الصفحه ٣٧٦ : ) قبل أعمالهم وصاروا مرضيّين لحسن فعالهم (وَرَضُوا عَنْهُ) لكثرة ما أجزل لهم من العطاء ثوابا على إيمانهم
الصفحه ٣٧٨ : بعض التابعين : ما في القرآن آية أرجى
لهذه الأمة من هذه الآية (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) مرّ تفسيره
الصفحه ٤٥٦ : الماء. وقيل إن أهل السفينة
قالوا نقترع على من نلقيه للحوت فإن بيننا عبدا آبقا. فاقترعوا سبع مرات فوقعت
الصفحه ١٠١ :
وهي للاستفهام (اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ) من كلا الجنسين؟ (نَبِّئُونِي
الصفحه ٥٢٣ : الحسنات يدعو إلى ترك السيئات فكأنه يذهب بها. (ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ) أي ما بيّنه من إذهاب
الصفحه ٢٨٣ : عن
حقيقة مصرفه ، والحقّ ما ذكرناه من تقسيمنا المرويّ عن أئمتنا الأطهار عليهمالسلام. فهو لله تعالى
الصفحه ٣٦٤ :
(نَجْواهُمْ) : أي ما يتناجون به ويهمسونه إلى أنفسهم أو إلى أقرب
المقرّبين منهم؟ .. وهذا استفهام
الصفحه ٣٦٥ : للعدد الذي يوجب المغفرة ، وهذا مثل قولهم : لو أقنعتني ألف مرة لما
قنعت ، أي أنني لن أقنع. على أن النبيّ
الصفحه ٢٤٠ :
يَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (١٨٤) أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي
الصفحه ٥٠٥ : أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (٧٨) قالُوا لَقَدْ
عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ
الصفحه ٣٦٨ : ، فينبغي أن لا يعجب الناس ما هم فيه من مال ورغد عيش وأولاد
وأحفاد (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٦٣ : جهلوا رحمته وفضله وإنعامه (إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى
بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) حين أنكروا بعثة الرّسل
الصفحه ٤٩٨ : يَنْصُرُنِي
مِنَ اللهِ إِنْ عَصَيْتُهُ) أي من يمنع عني عذابه في حال معصيتي له مع ما أنعم به عليّ
(فَما