الصفحه ١٢٣ :
الأساس من إعطائكم
جميع ذلك (وَجَعَلْنا لَكُمْ
فِيها مَعايِشَ) والجعل هو إيجاد ما به يكون الشي
الصفحه ١٣٠ : لتعوض علينا ما فوّتناه علينا من رغد
العيش (لَنَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ) أي من جملة الذين يخسرون فضلك
الصفحه ٤٠٣ : اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ ...) أي : في اختلاف تعاقب اللّيل والنهار على ما تقتضيه الحكمة
في الآفاق من حيث علاقة
الصفحه ١٧٦ : مرة أخرى. وقد (قالَ) لهؤلاء وهؤلاء : (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جا
الصفحه ١٣٧ : مِنْها وَما بَطَنَ) يعني ما بان علنا وما خفي (وَ) كذلك حرّم (الْإِثْمَ) الذي قيل إنه الخمر هنا لا مجرّد
الصفحه ٢٢٩ :
عَلَيْهِمْ) ليرسلنّ على اليهود (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ) منذ مروقهم إلى آخر الدهر (مَنْ يَسُومُهُمْ
سُو
الصفحه ٦٥ : أحدهما عليهماالسلام» أنها نزلت في ابن أبي سرح الذي استعمله عثمان على مضر ،
وكان أخاه من الرضاعة ، أسلم
الصفحه ٤٧١ :
عليه لتعارضوه
وتقلّدوه (مِنْ دُونِ اللهِ) أي ما سوى الله القادر وحده على الإتيان بمثله (إِنْ
الصفحه ٢٢٥ : ) موردهم من الماء (وَظَلَّلْنا
عَلَيْهِمُ الْغَمامَ وَأَنْزَلْنا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى) مرّ تفسير
الصفحه ٤٨٤ : الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ
تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا
الصفحه ١٧١ : واحد.
وبالمناسبة نذكر
ما روي عن النبي (ص) مرفوعا ـ كما في المجمع وغيره ـ قال : يا عليّ أتدري من أشقى
الصفحه ٣٧٢ :
متمكّنون من
مشاركتك في المال والنفس وقد (رَضُوا بِأَنْ
يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ) مرّ تفسيره
الصفحه ٣٧٧ :
(وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ
مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٣٥٣ : علموا أن من يفعل ذلك (فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً
فِيها) باقيا إلى الأبد و (ذلِكَ) هو (الْخِزْيُ
الصفحه ١٥٩ : أتحوّل من الشمس إلى الظلّ؟ فقال له : نعم. قال فتحوّل نوح ثم قال له يا ملك
الموت : كأنّ ما مرّ بي من