الصفحه ٥٢١ : ء المشركون من دون الله ، وعلى أن مصيرهم إلى النار بسبب
عكوفهم على الأصنام ، فإنهم (ما يَعْبُدُونَ
إِلَّا كَما
الصفحه ٢١٣ : على طريقته ـ اتّخذوا من بعده :
بعد مضيّ موسى إلى الميقات لتلقيّ الألواح ، من حليّهم : أي مما تحلّوا به
الصفحه ٢٧١ : الانتفاع بقلبه بالموت فلا يقدر
على استدراك ما فاته من الطاعات ، فعليه أن يبادر إلى العمل الصالح قبل أن يحول
الصفحه ٣٩٩ : ، فيما مضى. والآية : هي العلامة التي تدل على مقطع من الكلام في جهة مخصوصة
من القرآن الذي هو مفصّل بالآيات
الصفحه ٣٨٢ : عَلى
تَقْوى مِنَ اللهِ ...) استفهام إنكاريّ بيّنا تفسيره فيما مضى ، فقد شبّه الله
تعالى بنيانهم لهذا
الصفحه ٧٧ : معادهم إليه سبحانه يوم القيامة (فَيُنَبِّئُهُمْ) يخبرهم (بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) إذ يطلعهم على ما فعلوه
الصفحه ١١٦ : ، فاللاحق يأتي
بعد السابق بحيث كلّما مضى قرن خلفه قرن آخر من الناس وهكذا حتى آخر الدّهور وحتى
يرث الله الأرض
الصفحه ٣٧٩ : توبتهم وأن إقلاعهم عن
الذنوب يكون مرغّبا لهم في المسارعة إلى التوبة للخلاص من العقاب والفوز بالثواب ،
لأن
الصفحه ٣١١ : نتبرّأ من عهدك وعهد
ابن عمّك.
٣ ـ (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ ...) أي وإعلام للناس
الصفحه ٢٩٧ : بين
المسلمين و (اللهُ يَعْلَمُهُمْ) يعرفهم لأنه مطّلع على ما في ضمائرهم ، وقد خصّهم سبحانه
بالذّكر
الصفحه ٣١٩ : ) معطوف على ما تقدّم. (وَلَمَّا يَعْلَمِ) نفي للعلم مع تقريب لوقوعه. ولو قال : ولم يعلم لكان نفيا
للعلم
الصفحه ١٦٧ : فيه ماءهم. ومذ
خرجت من الصخرة على ما ذكرنا فقال صالح عليهالسلام لقومه : هذه آية ربّانية لا ناقة عادية
الصفحه ٥٠٠ : في يوم نزول العذاب
عليهم (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ) القادر على ما يشاء الذي لا يمتنع
الصفحه ٢٩٣ : ) استأصلناهم وأبدناهم «ب» سبب ما ارتكبوه من (بِذُنُوبِهِمْ) ومعاصيهم (وَأَغْرَقْنا آلَ
فِرْعَوْنَ) في البحر
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام إلى قوم عاد ف (قالَ) لهم : (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ) لأنه إلهكم وخالقكم و (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ