الصفحه ٨٥ : أوّله وآخره. وعنه عليهالسلام : ذبح المسلم ولم يسمّ ونسي. فكل من ذبيحته وسمّ الله على
ما تأكل. وعنه
الصفحه ٢٥٤ : (وَأَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ) أي ما بينكم من الخصومة والنزاع ، وكونوا مجتمعين على ما
أمر الله سبحانه ورسوله
الصفحه ٤٣٦ :
الله يطّلع على ما هو كالذّرة وما هو أكبر أو أصغر منها من أعمالنا؟
* * *
(أَلا إِنَّ
أَوْلِيا
الصفحه ١٦٨ : تجاوزوا الحد في العصيان والكفر والفساد ، وتكبّروا على
ما أمرهم به (وَقالُوا) بتحدّ وعناد : (يا صالِحُ
الصفحه ١٣٨ :
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٩٩ : والحدائق والكروم معروشات : أي مرفوعات على ما يحملها من الدعائم ،
كالعرائش والأشجار المتعرّشة. خلقها وخلق
الصفحه ٢٣١ :
على سلوكهم
المنحرف عن الحق ، ماضون في ممارسة الحرام ، لا يرتدعون ولا يشبعون من متع الدنيا
الصفحه ٢٩٨ : جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ) أي لو بذلت كل وسيلة ممكنة لما قدرت على إزالة ما بينهم من
ضغائن
الصفحه ٤٢٤ :
تَحْكُمُونَ) كيف تقضون في هذا الأمر؟ وهذا تعجيب من حالهم لأنهم يحكمون
لأنفسهم بما لا تقوم عليه
الصفحه ١٣٢ : ذلك عنه سبحانه ، وثّنى بإنكار آخر جاءهم به
من وجه آخر موبخا قائلا : (أَتَقُولُونَ عَلَى
اللهِ ما لا
الصفحه ٤٤٧ : . وقد حذفت الياء من (يا قَوْمِ) اجتزاء بالكسرة عنها ، وهذا مستحسن في النداء.
٨٥ ـ (فَقالُوا عَلَى
الصفحه ٣٥٤ : السخرية منهم من جهة وعلى سبيل كشف ما في دخائلهم من جهة ثانية ، فإنهم حين
رأوا النبيّ (ص) ينطق عن الوحي
الصفحه ٥١٩ : النار قبل أن ينقلهم إلى الجنّة. و (ما) في قوله : (ما شاءَ رَبُّكَ) ها هنا على بابه ، والاستثناء من
الصفحه ٤٨٨ : أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ ...) أي جاء الأمر من جانب القدرة الإلهية أن يا أيها الأرض
اشربي الماء الذي على
الصفحه ١٠٣ :
المسفوح ويطلق
عليها اسم الدم المتخلّف ، ولا يحرم منها إلّا ما ثبتت حرمته بدليل. فالميتة والدم