الصفحه ٢٥ : مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى ما كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى
أَتاهُمْ نَصْرُنا وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ
الصفحه ٣٨٠ : رؤيتهم
لأعمال العباد فيما سبق. فقل لهم اعملوا بحذر من يرى عمله (وَسَتُرَدُّونَ) ترجعون (إِلى عالِمِ
الصفحه ٤٤٠ : أن يكون له ولد أو عضد يتقوّى به مثلكم من ضعف أو حاجة.
فكما أنه مستغن عن الحاجة إلى غيره فكذلك هو
الصفحه ٢٦١ : من عند الله جلّ وعلا (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ) قوي منيع لا يرد قضاؤه ، وهو (حَكِيمٌ) يجري أفعاله على ما
الصفحه ١٠٥ : ءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) أي لو أراد إرادة إلجاء إلى الإيمان وإجبار عليه لتمكّن من
ذلك بمجرّد المشيئة ، ولكن
الصفحه ٢٢ : يَشْعُرُونَ) ولا يحسّون بأن ضررهم لا يتعدّاهم إلى غيرهم لأن الله
تعالى يتولى أمره ويجمع إليه من كان أهلا
الصفحه ٣٧١ : الأقل وبالطاعة التامة و (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) أي ليس من طريق لذمّ من فعل الحسن وقعد عن
الصفحه ٣٢٥ : بنعمة ثانية وهو أن يقبل توبة من تاب عن الشّرك ورجع
إلى حظيرة الطاعة والإسلام وندم على ما فعل من القبيح
الصفحه ٣٧٠ : الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما
يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ
مِنْ
الصفحه ٧٥ : يَعْلَمُونَ) وهم المؤمنون المنتفعون به.
* * *
(اتَّبِعْ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ١٦٤ :
سبحانه ووصفتموها
بأشياء (ما نَزَّلَ اللهُ
بِها مِنْ سُلْطانٍ) أي دون حجة على ألوهيتها ولا برهان
الصفحه ٢٦٦ : حصل ، إذ أقبل الفاسق أبو لهب يجرّ رجليه حتى جلس
على طنب الحجرة فصار ظهره إلى ظهري ، وسريعا ما قال
الصفحه ٤٠٩ : هو عليه من عيب الأصنام وترك عبادتها ،
ليخلّي بينهم وبين ما هم عليه من الكفر ، ف (قُلْ) يا محمد لهؤلا
الصفحه ٤٣٩ : (النَّهارَ مُبْصِراً) أي مضيئا تبصرون فيه وتهتدون إلى ما تحتاجون إليه من
أعمالكم (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٤٤١ : أنتم فيه ولا تحزنوا واكشفوا عداءكم (ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَ) أي احكموا ونفّذوا ما اتّفقتم عليه من طردي أو