الصفحه ٢٧٨ : ليعذّب كفار مكة عذاب استئصال ما زال النبيّ صلىاللهعليهوآله مقيما بينهم لفضله وحرمته على الله جلّ وعز
الصفحه ٣٣٠ : دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ
مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٣٩٦ :
عباس عن النبيّ (ص) ـ كما في المجمع ـ أنه قال : ما ولد لي من سفاح أهل الجاهلية
شيء ، ما ولدني إلّا نكاح
الصفحه ٤٢٨ :
النبي (ص) وفعله
نظر المكذّب المنكر.
٤٤ ـ (إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ
شَيْئاً ...) أكّد
الصفحه ٤٥٧ :
أربعين يوما ... فنادى في الظّلمات أن لا إله إلّا أنت سبحانه إني كنت من الظالمين
، فاستجاب الله له فأمر
الصفحه ٤٧٥ : ء عليه (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) أي اللعنة موجّهة للذين ظلموا أنفسهم بافترائهم. واللعنة
الصفحه ٤٨٠ :
المعنى ، يعطي صفة الاستعلاء على لسان نبيّ كريم يخاطب المعاندين الضالين.
* * *
(وَيا قَوْمِ لا
الصفحه ١٠ : إلّا الله
تعالى ، سواء أكان ذلك في السماوات أم في الأرض. وفي كتاب التوحيد عن الصادق عليهالسلام : كذلك
الصفحه ٢٥ : الدُّنْيا إِلَّا
لَعِبٌ وَلَهْوٌ ...) اعتبرها جلّ وعلا هكذا لمن اتخذها لعبا ولهوا وكانت أكثر
أعماله شراّ
الصفحه ٧٥ : قالوا للنبيّ
(ص) : درست هذه الآيات وعرفت تصريفها من غيرك. وقد قال القمي : كانت قريش تقول
لرسول الله
الصفحه ٧٧ : لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (١١١))
١٠٨ ـ (وَلا تَسُبُّوا
الصفحه ١١٢ :
إنما خاطب نبيّنا
: هل ينظر المنافقون والمشركون إلّا أن يأتيهم الملائكة : أي ملائكة الموت أو
الصفحه ١٥٢ : حجة النصب أنها محمولة على خلق ، بعطفها كلها على جملة
السماوات والأرض (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ
الصفحه ١٨٣ :
ضُحًى
وَهُمْ يَلْعَبُونَ (٩٨) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ
اللهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلاَّ
الصفحه ٢٦٠ : وبنو مخزوم ،
وردّوا القيان من الجحفة ... وفزع أصحاب النبيّ (ص) لمّا بلغهم كثرة قريش
واستغاثوا وتضرّعوا