الصفحه ٢٦٣ : رأى النبيّ (ص)
وأصحابه : ما هم إلّا أكلة رأس ، لو بعثنا إليهم عبيدنا لأخذوهم أخذا باليد. فقال
عتبة بن
الصفحه ٢٧٤ : تعرفون أن ترك فرائض الله تعالى وسنن نبيّه وتضييع ذلك
خيانة لهما ، وتعرفون ما في الخيانة من الذم والقبح
الصفحه ٣٥٤ : عشر رجلا أشرنا إليهم سابقا ترصّدوا النبيّ (ص) عند العقبة
ليفتكوا به ويقتلوه أثناء رجوعه من تبوك ، وقد
الصفحه ٤٢١ : اللهُ فَقُلْ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٣١) فَذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ
الصفحه ٤٣٥ :
وبكتابه باق لا
زوال له. وروى أنس عن النبيّ (ص) قوله : من هداه الله للإسلام وعلّمه القرآن ثم
شكا
الصفحه ٤٧٢ : تشملهم هذه الآية كالمنافقين
الذين كانوا يغزون مع النبيّ (ص) للكسب والغنيمة دون الرغبة بثواب الآخرة
الصفحه ٣٣ : نُصَرِّفُ الْآياتِ) أي نبيّنها ونوجهها حججا عقلية ترغيبا وترهيبا (ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ) يعرضون.
٤٧
الصفحه ٤٣٨ : الصادق عليهالسلام أنه قال له : يا عقبة ، لا يقبل الله من العباد يوم
القيامة إلّا هذا الدّين الّذي أنتم
الصفحه ٤٣٩ :
٦٦ ـ (أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي
السَّماواتِ ...) عاد سبحانه إلى استفتاح كلامه القدسيّ ب (أَلا
الصفحه ٥١٨ :
دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ
لِما يُرِيدُ (١٠٧) وَأَمَّا
الصفحه ١٨٧ : حال ما فاجأ به موسى (ع) فرعون
وملأه حين قال لهم : إني نبيّ مرسل إليكم من قبل الله تعالى. وأتمّ تصديقا
الصفحه ٣١٤ :
(كَيْفَ يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣١٥ :
٨ ـ (كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا
يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا ...) أي كيف يكون لهم عهد
الصفحه ١٩ : الأكاذيب (أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ) كمن كذّب بالقرآن العظيم وبمعجزات النبيّ صلىاللهعليهوآله حين قالوا إن
الصفحه ٢٤ : وإضمارهم العصيان. وقد روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله في هذه الآية ، قوله : يرى أهل النار منازلهم في