الصفحه ٣٤٤ : (مِنْ قَبْلُ) يعني قبل حدوث وقعة تبوك ـ أي في وقعة أحد ، يوم انصرف ابن
أبيّ بمن معه وخذل النبيّ (ص) ـ أو
الصفحه ٥١٦ : يَوْمٌ مَشْهُودٌ
(١٠٣) وَما نُؤَخِّرُهُ إِلاَّ لِأَجَلٍ
مَعْدُودٍ (١٠٤) يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ
الصفحه ٣٧ : ... وقد قيل في سبب نزول هذه الآية
المباركة أن قوما جاؤوا النبيّ صلىاللهعليهوآله وقالوا : أصبنا ذنوبا
الصفحه ٥١ : والروايات ما دام لم يكن دليل على خلاف
الظاهر. وفي المقام لا يدلّنا شيء على الخلاف إلّا قول النسّابة أن أباه
الصفحه ٢٨٦ : الآية السابقة كانت رؤية النبيّ صلىاللهعليهوآله في المنام ورؤيا الأنبياء لا تكون إلّا حقّا ، وفي هذه
الصفحه ٣٠٣ :
هذا أحد إلّا الله
تعالى.
* * *
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٣٩ : دخل النبيّ (ص) وصاحبه إلى الغار بعث الله زوجا من الحمام باضا في أسفل
الثقب ، ثم بعث العنكبوت فنسجت
الصفحه ٣٦٠ : ء (ع) والجنان كلّها من حولها. وفي المجمع عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنه قال : عدن دار الله التي لم ترها عين
الصفحه ٣٦١ :
وَما
لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (٧٤))
٧٣ ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ
الصفحه ٦٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآله مكة هدر دمه ، فجاء به عثمان وقال : يا رسول الله اعف عنه
، فسكت. ثم أعاد عثمان
الصفحه ٨٠ : ـ (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا ...) أي كما أنّ لك أعداء يا محمد ، فكذلك كنّا قد جعلنا لغيرك
من
الصفحه ١١٥ :
تعالى (وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) لأن إسلامه صلىاللهعليهوآله يتقدّم إسلام أمّته ككلّ نبيّ
الصفحه ١٧١ : واحد.
وبالمناسبة نذكر
ما روي عن النبي (ص) مرفوعا ـ كما في المجمع وغيره ـ قال : يا عليّ أتدري من أشقى
الصفحه ٢٣٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله أنه قال : هي لأمّتي ، بالحق يأخذون ، وبالحق يعطون ، وقد
أعطي القوم بين أيديكم
الصفحه ٢٥٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله أصحابه للخروج إليها لأخذها وقال : لعلّ الله أن ينفلكموها
: فخفّ بعضهم وتثاقل