الصفحه ٥٤٠ : الملائكة
نزلوا بالمائدة وكان عليها سبعة أرغفة ، وسبعة حيتان ـ من كبار السمك ـ فأكلوا
منها جميعا وشبعوا
الصفحه ٥٤٣ :
الاسم الأكبر
ثلاثة وسبعون حرفا ، فاحتجب الربّ تعالى بحرف ، فمن ثمّت لا يعلم أحد ما في نفسه عزوجل
الصفحه ٣٣ : العجل ، وهي
سبعة أيام ، وقيل أربعون يوما. وقيل إنما هي أيام قليلة منقطعة الآخر في قبال
الخلود ، والأول
الصفحه ١١٩ : المشهورة أنه ارتد الناس بعد رسول الله (ص) إلا ثلاثة ،
وقيل أربعة ، وقيل سبعة. ولعل المراد من العدد المذكور
الصفحه ١٧٦ : : اسم جبل بين المدينة وينبع ، وهي قرية كبيرة فيها حصن على سبع
مراحل من المدينة. والمرحلة هي ما يقطعه
الصفحه ١٩٩ : الإعجاز الذي تذعن له العقول وتحار منه الألباب ، وظهرت دواوينهم ومعلّقاتهم
السبع وغيرها كأن لم تكن شيئا
الصفحه ٢٣١ :
سورة النساء
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مدنية ، وعدد
آياتها مائة وست وسبعون آية
في هذه السورة
الصفحه ٢٣٩ : التي تأبى من التبعيض من أول هذه السورة
الى آخرها وفي السّور السبع التي ذكر فيها هذه القصة. ولم يتعلق
الصفحه ٢٨٤ :
النار. وفي رواية
: الكبائر سبع : قتل النفس المحترمة ، وعقوق الوالدين ، وأكل الرّبا ، والتعرّب
بعد
الصفحه ٣٠٤ : عليّ الحوض. والكتاب والسنّة لا يرفعان نزاعا بدون قيّم ، فكيف
وكل فرقة من فرق المسلمين الثلاث والسبعين
الصفحه ٣١٨ : هذه الآية الكريمة ، لأن النبيّ (ص) خرج وما معه غير سبعين ، ولكنه
لو لم يتبعه أحد لخرج وحده .. وقد قال
الصفحه ٣٧٣ : (ص) وبعده ، إذ قيل : ارتدّ الناس بعد رسول الله إلّا
سبعة (ثُمَّ آمَنُوا) كمرتدّي اليهود الذين رجعوا عن عبادة
الصفحه ٣٨١ : للصعود لا للنزول. وقيل : هو الطبق الذي في قعر جهنم ، والنار سبع
دركات كما أن للجّنة درجات ـ فهو سبحانه
الصفحه ٤٠٠ : وفوق ما يبلغ أي ملك مقرّب ، وكلّمه من تحت عرشه الكريم
وهو فوق سبع سماوات وفوق حأب لم يبلغها أحد كان
الصفحه ٤١٧ : وَالنَّطِيحَةُ وَما
أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا