الصفحه ٤٢٣ : حرام لأنه داخل تحت حكم : وما أكل السبع. ومن أهل
السّنة من يقول بحلّيته إذا سمّى عليه ، والحق أنه حرام
الصفحه ٤٦٣ : والتطهير من
الخبائث للصلاة وغيرها كالسجود الذي لا يتحقق بدونها لتتم الأعضاء السبعة. أما
غيرنا فقال : تقطع
الصفحه ١٥١ : سبعين جراحة
.. هذا ، ولكن بعض أعاظم المفسرين قال في تفسير الشريفة أن ذلك إشارة الى ما أصاب
المشركين ببدر
الصفحه ١٨٤ :
الفداء يوم وقعة
بدر. وبيان ذلك ـ كما في المجمع والقمي ـ أن الحكم في الأسارى يوم بدر كان القتل
الصفحه ٢٤٩ : الصادق عليهالسلام ـ في روايات كثيرة ـ أنها ليست من الأربع ولا من السبعين ،
وأنهنّ بمنزلة الإماء لأنهنّ
الصفحه ٢٣٧ :
الحكم كذلك في الكتب الأربعة المنزلة المشهورة ، وأن جيلا من هذا الخلق رغبوا عن
علم أهل بيوتات الأنبيا
الصفحه ٢٤ : عليهمالسلام جميعا. وعن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : من استغفر سبعين مرة في وقت السحر فهو من أهل هذه
الآية
الصفحه ٤٨ : ، وبالعكس. وروي
أنه كان لا يدخل عليها غيره ، وأنه إذا خرج من عندها أغلق عليها سبعة أبواب. ولعل
المراد
الصفحه ١٣٩ : إذ قتل منهم سبعون من صناديدهم وأسر منهم سبعون
بطلا من أكابرهم وأخذت منهم الفدية التي هي جزية أرغمت
الصفحه ١٤٠ : نزلتا بخصوص ما أحاط بواقعة بدر بعد غلبة النبي صلىاللهعليهوآله للمشركين وقتل سبعين وأسر سبعين ، وأنه
الصفحه ١٤٤ : ذكر العرض مبالغة
في السعة ، لأن العرض يكون دائما أقل من الطول. فقد يكون طولها مثلا كطول سبع
سماوات
الصفحه ١٤٥ : يشاء وعلى أن يجعل النهار حيث يشاء ، هو قادر على
أن يجعل الجنة دون العرش مثلا وفوق السماوات السبع
الصفحه ٣٢٩ : يكون التفاضل بين المؤمنين
.. وقد جاء في الحديث أن الله فضّل المجاهدين على القاعدين سبعين درجة ، بين كل
الصفحه ٤١٨ : ويأكلون الكبش النطيح (وَما أَكَلَ
السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ) والمراد به فريسة السّباع من الحيوانات
الصفحه ٤١٩ : : إلا ما ذكيتم : يعني ما أدركتم
ذكاته ، وهذا يؤيد بظاهره ما قلناه.
والحاصل أن ما سطا
عليه السبع وجرحه