الصفحه ١٨٤ : النصارى من أنه واحد والأقانيم ، أي الأصول ثلاثة ،
كما أن زيدا واحد ، وأعضاؤه متعدّدة.
وقيل في جواب من
الصفحه ١٩٠ : مسألة التقليد في وجود الصانع جلّ وعلا غير جائزة
مطلقا في أصول العقائد. ولا تقبل من أحد من المكلّفين ، بل
الصفحه ٣٢٦ : أمنّه الله على نفسه
وجاره وجار جاره والأبيات حوله .. ولاشتمال الآية على توحيده تعالى وأصول صفاته
الصفحه ٣٥٨ : الأربع التي
هي أهم الخصال الشريفة بل هي أصولها وهي :
١ ـ الايمان وهو
الركن الركين المقدم على أغلبها
الصفحه ٣٦٧ : كان أهلا علمه وأدبه
وفهمه الأحكام ومصالحها وحكمها وعلمه معارف الدين وأصوله. وعن القمي : في البقرة
الصفحه ٢٣ : كلّ
داء إلّا السّام». أي الموت. وفي الكافي عن الباقر عليهالسلام : «من لم يبرئه الحمد لم يبرئه شي
الصفحه ٨٢ : الآيات كانت كافية لغيرهم من الأمم.
ومع ذلك أصرّوا على العناد وكفروا برب العباد ونبيّ الرشاد!. أعاذنا الله
الصفحه ٨٤ : الكافي عنه عليهالسلام
: إذا خرج القائم عليهالسلام من مكّة ، ينادي مناديه : ألا لا يحملن أحد طعاما
ولا
الصفحه ٨٦ : مقدّساته ونواميسه ، واستهزائهم بالله وملائكته ورسله وكتبه. وفي
الكافي والعيّاشي عن الصادق عليهالسلام ، أنه
الصفحه ١٠٤ :
أي تحسنون لهما
إحسانا. ففي الكافي أن الصادق عليهالسلام سئل : ما هذا الإحسان؟. قال : أن تحسن
الصفحه ١١٠ : الأبد. وفي الكافي عن الباقر
عليهالسلام ، قال : بما أنزل الله في عليّ بغيا (فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى أيضا (أَمْناً) أي موضع أمن ، كقوله : حرما آمنا. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : أنّ من
الصفحه ١٤٤ : للعبد أن لا يدخل إلا وهو طاهر .. وورود مثله في
كتاب الكافي الشريف.
١٢٦ ـ (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ
الصفحه ١٦٩ : الطاعات التي منها التوجّه إلى الكعبة في الصلاة. وفي الكافي عن
الباقر عليهالسلام : الخيرات : الولاية
الصفحه ١٧٣ : الإنسان ذكر ربّه في كل حال ، لأن ذكره حسن على كل حال. وذكره تعالى : طاعته
وتحصيل مراضيه. وفي الكافي عن