الصفحه ٧١ : وادفعوا زكاتهم. وهي صريحة بأن الكفّار مخاطبون بالفروع
كالأصول ، والإنكار من بعض الأكابر عجيب لأنه اجتهاد
الصفحه ٣٦٥ : رجل
وامرأتان وسبب جعل امرأتين بدل رجل ثان هو مخافة (أَنْ تَضِلَّ
إِحْداهُما) تنسى الشهادة حسب أصولها
الصفحه ١٠ : لمطالب وأصول ومقاصد ورؤوس مطالب
: أمّا ، كما يسمّون الجلدة الجامعة للدّماغ بمختلف حواسّه : أمّ الرّأس
الصفحه ١٨ : ء ، والكاف ، والياء ، والنون ، حروف لبيان الغيبة ،
والخطاب ، والتكلّم ، لا محلّ لها من الإعراب ، نحو كاف «ذلك
الصفحه ١٠٢ : فِيها خالِدُونَ)
ففي الكافي ، ورد
في ذيل هذه الآية أن الصادق عليهالسلام قال : لأنّ نيّاتهم في الدنيا أن
الصفحه ٢٣٦ : لوجهه. والآية الشريفة دالّة على
وجوب العمرة كالحج. وفي الكافي والعياشي : سئل الصادق عليهالسلام عن هذه
الصفحه ٢٣٧ : يذبح بمنى
يوم النحر. وفي الكافي ، عن الصادق عليهالسلام شاة (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) الهدي ولا ثمنه
الصفحه ٢٣٨ : بفرض الحج على ما في الكافي والعياشي عن الصادق عليهالسلام ، هو أنه قال : الفرض التّلبية والإشعار
الصفحه ٢٤٦ : كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨) فَإِنْ زَلَلْتُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٨٦ : : يرضعن ، قيل فيه إنه خبر. ولكن المراد به الأمر والمبالغة ، أي : ليرضعن.
وهو أمر للنّدب. وفي الكافي عن
الصفحه ١٣ : وزيدت همزة مبتدأ
بها ، يشهد بمبدإ اشتقاقه التكسير والتصغير اللذان يردّان الأشياء إلى أصولها.
أو من
الصفحه ٢٦ : مركّبة منها هي وأصول كلام الأمم كلّها.
ومنها : إن كل حرف
منها رمز ، وإشارة إلى مدة بقاء قوم وآجال آخرين
الصفحه ٣١ : الصلاة ، ويأتوا بواجباتها على أصولها ومقرّراتها المشروعة حتى لا
يقع فيها زيع ولا يتطرّق إليها باطل
الصفحه ٣٥ : بالأصول والفروع ، لأن
الامتناع بالاختيار لا ينافي الاختيار. ولعزمهم على كفرهم أبد الآبدين وجزمهم على
ذلك
الصفحه ١٥٤ : بعقيدتهم ويظهروا ما تديّنوا
به. وقد بدأ أولا بالإيمان بالله لأن الإيمان بوحدانيته أول أصول العقائد