الصفحه ١٧٢ : ء (وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) والكتاب هو القرآن الكريم ، والحكمة هي الوحي الذي هو
السنّة الشريفة. أما
الصفحه ٢١٨ : عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) في الشهر الذي (أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ) جملة إلى السماء الدنيا ، ثم نجوما إلى الأرض
الصفحه ٣٣٣ : قَرْيَةٍ) ... أي انظر وتفكّر في قصّة أخرى غريبة كقصة محاجّة
إبراهيم مع خصمه. وأو : للعطف والجمع ، نظير
الصفحه ٩ : الضَّالِّينَ (٧))
آ ـ فضلها :
لا يخفى أن أفضل
سور القرآن سورة الحمد.
ذلك أن أفضل
الطّاعات هو الصلاة التي
الصفحه ١٠ : ذلك : أنها
مشتملة على معاني القرآن بصورة اللّف ، من الثّناء على الله بما هو أهله ، ومن
التعبّد بالأمر
الصفحه ٢٧ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) ..
(كهيعص : ذِكْرُ
رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا) ..
(حم عسق
الصفحه ٧٠ : لكم!
٤١ ـ (وَآمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً) ... صدّقوا بالقرآن الذي أنزلت على محمد (ص) فهو
الصفحه ١٠٨ : كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
اللهِ) ... أراد بالكتاب القرآن المقدّس (مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) أي : التوراة ، فإنّ
الصفحه ١١٧ :
جبرائيل أنهم
ظالمون لأنه عليهالسلام هو الذي أنزل القرآن على قلبك (بِإِذْنِ اللهِ) ومن عنده
الصفحه ١١٩ : صدّق
التوراة ومن جاء بها. وقيل : هو الكتاب ـ أي القرآن ـ المرسل من عند الله تصديقا
للتوراة ونبوّة موسى
الصفحه ١٣٥ : فَيَكُونُ) بعد أن يريده ويقصد إحداثه. وهذا كقوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ
الصفحه ١٤٨ : يقرأ عليهم دلائل التوحيد ويعلّمهم كتبك السماويّة.
وقيل إن الكتاب أريد به الجنس ، وقيل إنه القرآن ـ على
الصفحه ١٥٧ : إلى
طائفة. وهو هنا موجّه إلى طائفة أخرى. وعلى كل حال فالقرآن لا اختصاص له بطائفة
دون أخرى ، والآية
الصفحه ١٨١ : الفصاحة والكلام ، والقرآن قد نزل
على لسان قومه (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ) أي بعد إيضاحه لهم
الصفحه ٢٥٣ : . وفي القرآن استعمل الماضي بدل المضارع كثيرا ، وأوضح مثل هو قوله تعالى : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ) ، مع أن