الصفحه ٦٢ : منها له
آثار وخواص مكنونة ، وبذلك صارت ذات شرافة وسموّ ، لأن شرافتها ذاتيّة (١). ولذا نرى أنه تعالى
الصفحه ٧٧ :
الإيمان إلى
اتّخاذ العجل معبودا كما صرّح القرآن الكريم ، فهم بخلاف أمّة نبيّنا محمد (ص) من
حيث
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام : ألقى شبهه على رجل من خواصّه ليقتل
الصفحه ١٧٧ : على اختلافها ، ومن
الجمادات مع اختلاف آثارها وخواصّها ، وتميّز كل واحد من هذه الأجناس والأنواع
الصفحه ١٨٧ : ، ويترتّب على حركاتها ونظامها آثارها وخواصّها في عالم الوجود من
الأزل إلى الأبد ، فمن هذه الأنظمة البديعة
الصفحه ١٩٠ : من الدوابّ التي بثّها فيها ،
خواصّ وآثار ، بعضها نعرفه ، والبعض الآخر لم نعرفه إلى الآن ولا أدركنا
الصفحه ٢٢٧ : الآثار والخواصّ لأن بيان الحقيقة كان خارجا عن
وسعهم وفهمهم ، إذ كانوا لا يستطيعون تصوّرها وتعقّلها
الصفحه ٣٤٤ : مطر غزير ينهمر عليها بهدوء لترتوي دون ان تنجرف
تربتها. ومن المعلوم ان سقي المطر له اثار وخواص في تنمية
الصفحه ٣٤٦ : النظر وتستقبلها العين بارتياح بسبب ان
من خواصها تكثير نور العين كما في الرواية .. والحاصل انه كيف يحب
الصفحه ٢٨ :
٢ ـ (ذلِكَ الْكِتابُ) (١) : يحتمل أن يكون «ذلك» إشارة إلى القرآن ، أي الكتاب الذي
أخبر به موسى بن
الصفحه ١١٠ : ينزّل القرآن على محمّد (ص) حيث أبان فيه نبوّته ،
وأظهر فيه ، أو به ، آيته التي هي معجزته الباقية إلى
الصفحه ٥٠ : القرآن الكريم ، أولا بقوله : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ
الصفحه ٢٦ : ، أن القرآن وإن كان محصولا من هذه الحروف ، كما
أن كتبكم وأشعاركم وخطبكم وكلامكم محصولة منها إلّا أن نظم
الصفحه ٥١ : دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) أي استعينوا بكل من بحضرتكم يعاونكم في الإتيان بسورة مثل
سور القرآن
الصفحه ٨١ : .
* * *
(وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُوا
الْبابَ