الصفحه ٢٣٧ : يذبح بمنى
يوم النحر. وفي الكافي ، عن الصادق عليهالسلام شاة (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) الهدي ولا ثمنه
الصفحه ٢٣٨ : بفرض الحج على ما في الكافي والعياشي عن الصادق عليهالسلام ، هو أنه قال : الفرض التّلبية والإشعار
الصفحه ٢٤٦ : كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨) فَإِنْ زَلَلْتُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٨٦ : : يرضعن ، قيل فيه إنه خبر. ولكن المراد به الأمر والمبالغة ، أي : ليرضعن.
وهو أمر للنّدب. وفي الكافي عن
الصفحه ٨٢ : الآيات كانت كافية لغيرهم من الأمم.
ومع ذلك أصرّوا على العناد وكفروا برب العباد ونبيّ الرشاد!. أعاذنا الله
الصفحه ٨٤ : الكافي عنه عليهالسلام
: إذا خرج القائم عليهالسلام من مكّة ، ينادي مناديه : ألا لا يحملن أحد طعاما
ولا
الصفحه ٨٦ : مقدّساته ونواميسه ، واستهزائهم بالله وملائكته ورسله وكتبه. وفي
الكافي والعيّاشي عن الصادق عليهالسلام ، أنه
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى أيضا (أَمْناً) أي موضع أمن ، كقوله : حرما آمنا. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : أنّ من
الصفحه ١٧٣ : الإنسان ذكر ربّه في كل حال ، لأن ذكره حسن على كل حال. وذكره تعالى : طاعته
وتحصيل مراضيه. وفي الكافي عن
الصفحه ١٩٣ : الكافي والعياشي عن الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (يُرِيهِمُ اللهُ
أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ ...) : هو
الصفحه ١٩٨ : الكافي عن الصادق عليهالسلام : الباغي : الذي يخرج على الإمام ، والعادي : الذي يقطع
الطريق ، لا يحلّ أكل
الصفحه ٢٠٨ : بعد أن يعطى للميت ثلث ما له أي ثلاثة دراهم وثلث كافي هذا المثال مع أن
العلّة في الوصية هي استفادة
الصفحه ٢٢٠ :
بأني مجيب لدعوتهم على تقدير صلاحهم فيما دعوني. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام أنّ : من سرّه أن تستجاب
الصفحه ٢٢٣ : الكافي عن الصادق عليهالسلام عن رجلين قاما في رمضان فقال أحدهما : هذا الفجر ، وقال
الآخر : ما أرى شيئا
الصفحه ٢٢٧ : ، والنقيصة غير كافية بأمورهم. وقد روي أن معاذ
بن جبل وثعلبة بن غنم الأنصاري قالا : يا رسول الله ، ما بال