الصفحه ١٤٤ : للعبد أن لا يدخل إلا وهو طاهر .. وورود مثله في
كتاب الكافي الشريف.
١٢٦ ـ (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ
الصفحه ٢٣ : الله في كتابه هي الحمد أمّ الكتاب وأنها شفاء من كل داء (١)». وعن الصادق عليهالسلام : «لو قرئت سورة
الصفحه ٣٦٤ : لأجل نسيان آدم عليهالسلام وجحوده ما على نفسه وأورد في الكافي ما يقرب منه على
اختلاف في عدد ما يزيد على
الصفحه ٣٦٥ : على الكتابة لأنه مبتلى بمرض مانع عن الكتابة كارتعاش
جوارحه ونحوه (فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ
الصفحه ٧١ : وَآتُوا
الزَّكاةَ) ... والخطاب في هذه الشريفة لأهل الكتاب كالآيات السابقة ،
أي أقيموا صلاة المسلمين
الصفحه ١٠٤ :
أي تحسنون لهما
إحسانا. ففي الكافي أن الصادق عليهالسلام سئل : ما هذا الإحسان؟. قال : أن تحسن
الصفحه ١١٠ : الأبد. وفي الكافي عن الباقر
عليهالسلام ، قال : بما أنزل الله في عليّ بغيا (فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ
الصفحه ١٦٩ : الجهة (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) يعني : اسبقوا غيركم من أهل الكتاب وسائر الفرق الذين
عندهم خيرات من
الصفحه ١٧٩ :
الْبَيِّناتِ
وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ
يَلْعَنُهُمُ
الصفحه ١٩٥ : علم
.. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : إيّاك وخصلتين ففيهما هلك من هلك. إياك أن تفتي الناس
برأيك
الصفحه ٢٠١ : والعمل الحسن أن تتوجّهوا (قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) في الصلاة ـ والخطاب لأهل الكتاب الذين خاضوا
الصفحه ٣٣٩ : كتاب الوسائل في باب الوصية بالجزء في غالبها. (ثُمَّ ادْعُهُنَ) اي نادهنّ : يا ديك ، يا طاووس ، إلخ
الصفحه ١٨ : ء ، والكاف ، والياء ، والنون ، حروف لبيان الغيبة ،
والخطاب ، والتكلّم ، لا محلّ لها من الإعراب ، نحو كاف «ذلك
الصفحه ١٠٢ : فِيها خالِدُونَ)
ففي الكافي ، ورد
في ذيل هذه الآية أن الصادق عليهالسلام قال : لأنّ نيّاتهم في الدنيا أن
الصفحه ٢٣٦ : لوجهه. والآية الشريفة دالّة على
وجوب العمرة كالحج. وفي الكافي والعياشي : سئل الصادق عليهالسلام عن هذه