الصفحه ٤٣٠ : ) تِلْكَ الْقُرى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوسلم إذا جمع الله الناس يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد
من كان أشرك في عمل عمله الله أحدا فليطلب
الصفحه ١٤٢ : ، ولذلك نرجح أنها من أوائل ما نزل من القرآن ، وتصح أن تسلك في
سلك القسم الذي كانت تعنيه تسمية القرآن
الصفحه ٢٨١ : ) فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧
الصفحه ٤٣٢ : تقرّر الآيات أن
الله يطبع على قلوبهم وأن كلمة الله حقّت عليهم بأنهم لا يؤمنون من السامعين
للقرآن من عرب
الصفحه ٤٦٣ : عليهما وصف القرآن على ما سوف نورده في
التعليق الآتي. وفي أسفار العدد والخروج والتثنية والملوك وعزرا من
الصفحه ٥١١ :
التي كانوا
يتداولونها سواء منها التي وصلت إليها أم التي فقدت أو أبيدت. واختلاف النصارى منذ
القرون
الصفحه ٣٢٣ : ...) [٥٠] وإلى هذا فالقرآن ذكر في موضعين خبر استماع بعض طوائف
الجنّ للقرآن من لسان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥١ : القرية التي أمروا بسكناها ودخول بابها ساجدين وقولهم
حطة. وما قلناه في هذا الصدد في سياق الحلقة السابقة
الصفحه ١٩٣ : نطاق ما جاء عنها
في القرآن لأن ذلك من أركان الإسلام وإن كان جاء بأساليب وألفاظ دنيوية مألوفة
للناس مما
الصفحه ٢٧٥ :
صلىاللهعليهوسلم إلّا القرآن (١).
والحق إن الآية
الثانية قوية التأييد لما عليه هذا الجمهور. لأنها من الصعب أن
الصفحه ٣٧٢ : . والحديثان أوردناهما في سياق تعليقنا على قصة
سليمان في سورة ص. ويساق كذلك ما ورد في القرآن من خبر تسخير الجن
الصفحه ٥١٦ :
التعويل عليها. وهناك روايات أوثق منها تنفيها وتثبت أن القرآن كان يكتب فور
نزوله. وأن آياته رتبت في سورها
الصفحه ٥٥٧ : صلىاللهعليهوسلم فيها مثل سائر البشر. على أن من المحتمل أن يكون الخطاب
للسامع المسلم إطلاقا وهذا من أساليب القرآن
الصفحه ٦٥ : شأن الملائكة ، ولذلك فإن هذا
الأسلوب من خصوصيات القرآن أيضا.
ولعل ما كان من
عقائد العرب في الجن وما