الصفحه ٥٤٤ :
فليس كل الناس
ضالين ومنحرفين ومكذّبين وغافلين ومن نصيب جهنم. فإن منهم من يدعون إلى الحق
ويهدون
الصفحه ١١٣ : ء على ذلك وفاقا لما يكون فيه من خير وشر ونفع وضرّ وهدى وضلال.
وفي هذا ما فيه من
تقوية الوازع الذاتي
الصفحه ١٢٥ : الْقُدُسِ مِنْ
رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدىً وَبُشْرى
لِلْمُسْلِمِينَ (١٠٢
الصفحه ٢٧٦ :
نُرْسِلُ
بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً (٥٩)) مع أن المتبادر أن التذكير بموقفهم من معجزة انشقاق
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم : إن محمدا أبتر ، فإذا مات انقطع ذكره واسترحنا منه ،
فأنزل الله السورة.
ومضمون الآيات
وروحها
الصفحه ٤٥٣ : الزمن أو الظرف الذي خاطبهم موسى فيه بذلك في
سياق تحذيرهم من الانحراف. وأن التفضيل هو ما كان من عناية
الصفحه ٥٣٤ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ
الصفحه ٥٧٣ : جملة (فَرِيقاً هَدى وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ)...................... ٣٧٧
تعليق على مسجد
الصفحه ١٨٧ :
تلقينات السورة جملة
هذا ، وفيما
احتوته السورة من الإنذار الشديد والوصف القوي وبيان مصير المحسن
الصفحه ١٦٦ :
سورة آل عمران هذه
: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً
الصفحه ٤٨٦ :
في القرآن من قصص
خلق آدم وحواء وخروجهما من الجنة وابني آدم ونوح وإبراهيم ولوط ويعقوب ويوسف
وإخوته
الصفحه ٢٢١ : .
أما جواب القسم
فإما أنه محذوف وتقديره إن الكفار كاذبون أو إن ما يتلى من القرآن صدق لا ريب فيه
أو إن
الصفحه ٤٨٨ : مما هو متطابق
مع القرآن من أسفار وقراطيس قديمة لم تصل إلينا. ولقد كان القرآن يتلى علنا ويسمعه
اليهود
الصفحه ٣٥٧ :
لأنه ينطلق من
العبارة القرآنية. ولقد تغافل المحاضر تغافلا عجيبا عن أن القرآن يدور جملة
وتفصيلا على
الصفحه ٤٨٧ : حين أن سفر الخروج يذكر أنه هرون. وليس في هذه الأسفار ما ورد في
القرآن من خبر أمر موسى قومه بذبح البقرة