الصفحه ٣٧٤ : لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ يُضِلُّ
مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ
الصفحه ٤٠٦ : ورغبوا في الحق وبرئوا من الهوى والعناد يؤمنون
ويرون في كتاب الله رحمة وهدى. وفي هذا وذاك تنديد بالكافرين
الصفحه ٥٣٩ :
والإنس كثير لا
ينتفعون بما لهم من قلوب ولا أعين ولا آذان ليتدبروا ويروا الحق والهدى ، فهم
غافلون
الصفحه ١٧٨ : الْهُدى مَعَكَ
نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا) وقد طمأنتهم الآية على ذلك إذ قالت : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ
الصفحه ١٦٨ :
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ
حَرَماً آمِناً يُجْبى إِلَيْهِ
الصفحه ٥٦٦ : تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ
ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ
الصفحه ٩٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم بعد أن قضى صلاة الكسوف قال لأصحابه : «ما من شيء توعدونه
إلّا قد رأيته في صلاتي
الصفحه ٣٩٠ : بزينة الله
التي أخرجها لعباده والطيبات من الرزق والأكل والشرب حيث انطوى في ذلك حدّ فيه كل
الحق والحكمة
الصفحه ٤٤٦ : يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٤٧) وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ
بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً
الصفحه ٤٥٧ :
لَهُمْ
مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) في آية سورة الشورى هذه : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً
الصفحه ٤٥٨ : الزكاة والذين هم بآيات ربهم يؤمنون. حيث ينطوي في ذلك
أن الضلال والهدى إنما يجري بسنّة الله عزوجل على
الصفحه ٤١٣ : الهدى. وهذا يفيد أن من المقالات ما كان
يذهب أصحابه إلى أخذ العبارة بظاهرها بدون تأويل ولو أدّى ذلك إلى
الصفحه ١٢٣ : عما يكونون عليه من فضل أو
تأخر في الدرجات الاجتماعية.
وفي الآيتين
الأخيرتين خاصة تطمين للنبي
الصفحه ١٣٩ : والخلق ونواميسها بأن المفلح السعيد من طهر نفسه
باتباع الهدى وعمل الصالحات والتزام حدود الله ، وبأن الخاسر
الصفحه ٣٩٥ :
الْجَمَلُ
فِي سَمِّ الْخِياطِ).
وهذه الروايات لم
ترد في كتب الأحاديث الصحيحة. ومهما يكن من أمر