الصفحه ٥٥ : [٨ ـ ٩] (١) ثم قال ولكن يمكن أن يكون اليهودي أو بناته على ما روي
اجتهدوا في ذلك فلم يقدروا عليه. وأطلع الله نبيه
الصفحه ٥٦ : معروفة عند الصحابة (١). ثم أخذ يورد أقوالا للأئمة الغزالي وابن تيمية والفناري
في جواز رد خبر الآحاد وعدم
الصفحه ٦٦ : في
معرض التنديد والتحذير والموعظة والتدعيم والتمثيل ، ثم لما كان الجن كائنات
الصفحه ٦٩ : ء فكان كلّما أمّهم في الصلاة
قرأ بقل هو الله أحد ثم يقرأ سورة أخرى معها وكان يصنع ذلك في كلّ ركعة فكلّمه
الصفحه ٧٤ : (٤) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى (٥) ذُو مِرَّةٍ
فَاسْتَوى (٦) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى (٧) ثُمَّ دَنا
الصفحه ٧٩ : العمرة مع أصحابه بناء
على رؤيا رآها وانتهاء ذلك بصلح الحديبية. فقد كان ذلك بإلهام رباني ثم نزلت سورة
الصفحه ٨٣ : معظمها يفيد أنهما وقعا معا ومرة واحدة حيث أسري بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس ثم عرج به إلى
الصفحه ٩٠ : بورقها التي كل ورقة تعطي
الأمة ... ومثل ما رأى في طريقه في طريق الإسراء ثم في طريق المعراج من مختلف
الصفحه ٩٦ : كيفية فرض
الخمسين صلاة ثم تخفيفها بالمراجعة إلى خمس. ولقد رأى النبي صلىاللهعليهوسلم في منامه أنه زار
الصفحه ٩٧ : : رأيته بفؤادي مرتين (٣). ثم قرأ : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) النجم [١١] وقد روى هذا الحديث أيضا ابن
الصفحه ١١٠ : سَعى (٣٩) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى (٤٠) ثُمَّ
يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى (٤١) وَأَنَّ إِلى
الصفحه ١١٧ : ثم كان الطوفان فأغرق الناس ونجا نوح وأهله ومن على السفينة. وكان نوح وأهله
هم الباقين من بني آدم
الصفحه ١١٨ : نَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٣٤)
إِلَّا عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (١٣٥) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ
الصفحه ١٢٦ : صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا (٢٥) ثُمَّ
شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (٢٦) فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا (٢٧) وَعِنَباً
الصفحه ١٣٠ : فعجب المسلمون فأتاه جبريل فقال يا محمد عجبت أمتك من عبادة هؤلاء
النفر فقد أنزل الله خيرا من ذلك ثم قرأ