الصفحه ٧٦ : الواردة في السفرة المطروحة في الطريق كثير لحمها وخبزها وجبنها
وبيضها وفيها سكين فقيل له يا امير المؤمنين
الصفحه ٢٩٧ : .
__________________
(١) المسمى ذلك
بالمركبات التحليلية وهي تارة تكون ما يحتمل دخله في الواجب على نحو الشرطية له
وجود مستقل
الصفحه ٣٠٥ :
تنبيهات الاقل والاكثر
وينبغي النبيه على
امور الاول فيما لو كان الشك في المحصل وكان دائرا بين
الصفحه ٣٤٦ : إلا انه لما كان المراد هو
الفعل الخارجي وليس له حكم فلازم نفيه في مقام التشريع هو الحرمة ـ الرابعة
الصفحه ٥٦ : واحد منها وجها والتحقيق ان النزاع في ذلك لا وجه له.
بيان ذلك يحتاج
الى مقدمة وهي ان المؤاخذة تارة
الصفحه ١٩٨ : شرعية إلا استصحاب الوجود في أحد
الطرفين لو كان له حالة سابقة.
بيان ذلك ان الجزء
الأول من المدعى اعني
الصفحه ٢٩٢ : ظاهر سائر العناوين ان له دخلا ولو كان بنحو الجهة التعليلية ، ولكن غاية ما
يقال في المقام ان اثبات
الصفحه ٣٢٨ :
الفحص عن الدليل وأما أي مقدار من الفحص فسيأتى إن شاء الله تعالى بيانه ولا اشكال
في انه شرط في الشبهات
الصفحه ٦٢ : للحوق الاجازة لكون الصحة الفعلية تكون ارفاقا وامتنانا في حق المكره فرفع
أصل الصحة لا امتنان فيه لكون ذلك
الصفحه ٧٥ :
يظهر من بعض
الروايات ان بعض الاحكام محجوبة الى ان يظهر الحجة المنتظر عجل الله فرجه.
وبالجملة
الصفحه ٨٨ : الاجماع في مورد حكم العقل لا أثر له ولذا لا يستدل به على انه
لو تم الاجماع فهو في نظر الاصوليين ليس إلا
الصفحه ١٦١ :
بالاصول الموضوعية
كما يظهر من الاستاذ في الكفاية حيث جعل عنوان التنبيه الاصول الموضوعية. وكيف كان
الصفحه ١٦٨ :
في الشبهة
التحريمية وفي الشبهة الوجوبية من غير فرق بين ان تكون الشبهة عبادة
الصفحه ١٧٥ : لما استبان له اترك) ان اوامر الاحتياط تكون ناشئة عن مصلحة في نفس
الاحتياط وهي حصول قوة للنفس باعثة
الصفحه ١٩٢ : ما فيه إذ علة عدم البيان ليس لذلك لكي
يكون معلولا له بل هو لاجل عدم المقدورية.
ودعوى انه يكفي ذلك