الصفحه ٣٣٩ :
على ما يكون له مساس بالشخص من النقص حقا او مالا
________________
فالذي يظهر من
الاصحاب كون لا ضرر
الصفحه ٣٥٢ : ما بين العلم والجهل مع انهم لم يلتزموا في الفقه
بذلك.
فنقول ومن الله
الاستعانة : ان الضرر تارة يكون
الصفحه ٦٠ :
يلزم منه خلاف
الامتنان. إذ لو صلى به واجرى الحديث يلزم منه الاعادة في لباس آخر ، وهذا بخلاف
ما
الصفحه ١٣٥ : المتعلق بالطبيعة السارية الى نواهي عديدة بنحو يكون كل واحد لا ربط له
بالآخر ، واخرى يكون النهي يتعلق بصرف
الصفحه ٣٥٩ :
اما قضية سمرة
فالاشكال فيها من جهتين الاول انها في مورد قاعدة السلطنة ومن هنا وقع الاشكال إذ
قاعدة
الصفحه ٥ : اشكال النقض باصالة الطهارة لا مدفع له إلا انه بالنسبة الى جريانه في
الشبهات الحكمية ، واما اصالة الطهارة
الصفحه ١٩٤ :
للتأثير الموجب للتخيير وقد عرفت انه غير صالح له كما لا يخفى.
الأمر الثاني :
انك قد عرفت ان التخيير في
الصفحه ٢٧٥ :
وطرأت عليها الوحدة لاشتراكها في غرض واحد وكونها محصلة له بخلاف الكم المتصل فان
اجزاء الخط مثلا متحدة
الصفحه ٣٢٧ : له والتحقيق هو الثاني اى ان لحاظ
المولى لا يعتبر في المركبات بل ليس المقصود منها الا ايجادها في
الصفحه ١٨ :
(لا يكلف الله
نفسا إلا ما آتيها) وتقريب الاستدلال هو انه لا تكليف في مورد
الصفحه ٤٧ : اسناد المفهوم مناسب له قطعا بل قد يقال ان الظاهر
من الخبر ثبوت هذه الاحكام في الشريعة الالهية سابقا
الصفحه ٣٥٥ :
تأسيس حكم في قبالها فلا تكون صالحة للحكومة على ادلة
__________________
حديث لا ضرر ولكن لا
يخفى ان
الصفحه ٤٠ : يكفي في وجوده تحقق
المقتضى له فان العقلاء يعتبرون وجود الشيء عند تحقق مقتضية فيرتبون عليه احكاما
كثيرة
الصفحه ٤٩ : الرفع ظاهر في كون الجهل من
الجهات التعليلية له ، فان مقتضى كون الجهل علة للرفع ان يكون متأخرا عن الشك
الصفحه ٨٤ : ان الشك ان كان في انقضاء العدة مع العلم بمقدارها فهو من الشبهة في الموضوع
وذلك خارج عما نحن فيه على