الصفحه ٥٣ :
__________________
المركب مما هو له
وغير ما هو له اسناد الى غير ما هو له كما ينسب إنبات (البقل) الى الله والى
الربيع في كلام
الصفحه ١٤٠ : جريان البراءة قيل بالاول استنادا الى ما ورد في ذيل
رواية ابن بكير (لا يقبل الله تلك الصلاة حتى يصليها في
الصفحه ٣٣٤ : آثاره الظاهرية نعم هو من آثار العلم الاجمالي وهو لا ربط له باجراء البراءة في
احد الاطراف ، ولو سلم ذلك
الصفحه ٤٤ : ) له حيث أن في رفعه المنة.
واما بالنسبة الى
الاربعة المتقدمة فلا يجري حديث الرفع فيها.
واما الاسباب
الصفحه ٢٧٧ : بذاته بنحو لا تكون له جهة سعة تتحقق في ضمن فرد آخر اذ لو
كان له سعة لا تكون ذاته محفوظة في ضمن الاكثر
الصفحه ١٧ : ترك الاحتياط يعاقب وسيأتي له تنقيح في آخر البراءة ان
شاء الله تعالى.
المقدمة الثانية انه
يوجد عند
الصفحه ٢٧٩ : لم يكونا كذلك كالحدين وان كان
فيه ملاك العلم الاجمالي إلا انه لا اثر له لعدم كونهما موضوعا للتكليف
الصفحه ٢٥ : لنفس الواقع لا ايجاب الاحتياط في هذه الآية وكذا ما يكون في سنخها
مثل لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لا
الصفحه ٢٥٥ : اثر له لسقوط الأصل الجاري في
الطرف الآخر قبل حدوث العلم الثاني فلم يكن العلم الثاني محدثا لتكليف آخر
الصفحه ٣٠٧ : البسيط له مراتب كالنور لكن الشبهة تكون حكمية بالنسبة الى المامور به لا
موضوعية ومن هنا تعرف الاشكال في ما
الصفحه ٨٥ : ومشكوك فيه وهو لحم الحمار إلا ان الظاهر كون
الانقسام له الدخل في الشك ، ومن الواضح ان الانقسام الفعلي
الصفحه ٢٠٢ : محلوفة على وطئها او تركها في تمام الشهر فوطأها فى اول
الشهر وتركها في نصف الشهر نفسه فتحصل له مخالفة
الصفحه ٥١ :
اسناده في الشبهات الحكمية يكون حقيقيا اي اسناد الى ما هو له ، واسناد الرفع في
الشبهات الموضوعية لاختلاف
الصفحه ٢٩٣ :
وجود المصلحة في الاكثر وبالجملة الامارة لها نظر الى الواقع بخلاف حديث الرفع
فانه ليس له نظر الى الواقع
الصفحه ٢٩٥ :
على كون العلم
الاجمالي مقتضيا على بعض المسالك واما بناء على مسلك من يقول بالاشتغال في باب
العلم