الصفحه ٣١٧ :
تقدم منه (قده) في الشبهة التحريمية من ان آثار النسيان لا ترتفع بالحديث كما لا
يخفى. واما على الثاني اي
الصفحه ٣٤٢ :
مقدم على انتفاعه
فتكون لا ضرر حاكمة ولا يسلب من سلطنة المالك إلا الانتفاع وربما يتمسك له ايضا
الصفحه ٢٧ : العلم
الاجمالي على حسب ما يأتي ان شاء الله تعالى إلا ان الاشكال في دلالة الآية على
البراءة حيث أن
الصفحه ٣١ : يمكن أن تكون في مقام اثبات العدل بان الله لا يظلم العباد على أن
العقاب من الشارع فعدم جعله لعدم جعل
الصفحه ٧٤ :
كل واقعة لا بد
لها من حكم ولو كان هو الاباحة فنقول ان العلم الاجمالي بوجود تكليف في كل واقعة
الصفحه ١٣٠ : تعيين المعلوم بالاجمال في مؤداها بخلاف الاصل فانه ليس له تلك
الدلالة بل ربما يقال ان الاصحاب جوزوا قيام
الصفحه ١٤٦ :
المقدمة العلمية)
وقد أيد ذلك بما نسب الى المشهور من وجوب الاحتياط في مسألة تردد الفائتة بين
الصفحه ١٦٤ : ذاته
فلا يجري فيها الاستصحاب لكونها متيقنة ، واما القيد وان كان مشكوكا وليس له حالة
سابقة فلا يجري فيه
الصفحه ٢٦٩ : امتثال الاقل منوط بامتثاله الاكثر
على فرض وجوبه كما لو علم شخص بانه مدين لآخر وتردد في انه مدين له بعشرة
الصفحه ٣٥٦ :
الاحكام فحينئذ
يقع الاشكال في تطبيقها على الموارد المذكورة ولكن عند التامل نرى ان في كل مورد
من
الصفحه ٢١ :
اقول ويمكن الجواب
عن اشكال استعمال اللفظ في المعينين بوجهين آخرين الاول أن (ما) ليست مستعملة في
الصفحه ٢٤ : يتحقق بوجود الفعل ولذا بنى الزمخشري على ان السماوات في قوله تعالى خلق
الله السماوات مفعول مطلق لا مفعول
الصفحه ٦٣ :
الثانوية كما صرح به الشيخ في فرائده. إلّا انه لم يبين وجه المحالية
__________________
الذي هو موضوع
الصفحه ٦٥ :
جريان ذلك بالبقية فالخطأ والنسيان لا يكون موجبا للرفع قبل الذي يوجب الرفع هو
المنة في حال الخطأ أو
الصفحه ٨١ :
فيه فعليه لا بد
من الاستدلال بهذه الرواية من سد هذا الاحتمال إذ عليه تكون هذه الرواية اجنبية عن