الصفحه ١٤٦ : ءة ، واما بالنسبة الى قضاء الفائتة فالذي
يظهر من الشيخ ان القول بالبراءة والاشتغال فيها مبني على ان القضا
الصفحه ١٥٢ : يظهر من
الشيخ قدسسره جريان البراءة في التعيين والتخيير الشرعيين بتقريب ان جهة التعيين
كلفة توجب الضيق
الصفحه ١٥٨ : به ، واما الثالث فهو محل الكلام. فالذي
يظهر من الشيخ (قده) هو عدم جريان البراءة حيث قال في آخر
الصفحه ١٦٤ : عليه التذكية فبناء على قيام دليل يدل على كل حيوان
قابل للتذكية إلا ما خرج بالنص كما عليه الشيخ في
الصفحه ١٧١ : ان مخالفة الشيخ مع الاستاذ بالنسبة الى أوامر
الاحتياط إنما هو بحسب المبنى وان كان بحسب الظاهر وقع
الصفحه ٢٢٥ : ولو لم تكن هناك معارضة ولاجل ذلك ينسب الى الشيخ (قده)
التفصيل بين المخالفة القطعية وبين الموافقة
الصفحه ٢٣٨ :
، واما على مختار الشيخ (قده) فيلحق بغير المحصورة لرجوع الشك في ذلك الى الشك في
بيانية العلم الاجمالي عند
الصفحه ٢٥٤ : يدعي السراية وان نسب
ذلك الشيخ (قدس) استنادا الى رواية الكاهلي عن ابي جعفر عليهالسلام
انه اتاه رجل
الصفحه ٢٥٥ : فلا يكون هذا العلم الاجمالي مؤثرا وقد اورد الشيخ (قده)
بان هذا العلم الاجمالي وان كان حاصلا إلا انه لا
الصفحه ٢٦٣ : في الطرف الآخر وبعد التساقط يؤثر العلم
الاجمالي اثره ومن هنا يعلم ان اطلاق كلام الشيخ (قده) بقيام
الصفحه ٢٨١ : التكليف وثالثة الفعلية التوسطية كما في عبارة الشيخ (قده)
وهي ما يكون حفظ الوجود من بعض المقدمات دون البقية
الصفحه ٢٨٣ : الفراغ فلا اشكال في جريان قاعدة الشغل.
اقول هذا نظير ما
ذكره الاستاذ والشيخ (قده) في مسألة قصد القربة
الصفحه ٣٣١ : وعليه يكون العقاب وعدمه على ترك نفس التعلم ويظهر هذا من صاحب المدارك (قده)
وشيخه الاردبيلي (قده).
ولا
الصفحه ٣٦٣ : الصلاة والسلام بقلم مؤلفه الراجي عفو ربه محمد
ابراهيم ابن المرحوم الحاج شيخ علي الكرباسي طاب ثراه.