الصفحه ١٩ : الانصاري (قده) الى امكان
تصوير قدر جامع بقوله فافهم بما حاصله بانه يمكن ارادة الجامع من لفظة (ما) بان
يراد
الصفحه ٣٨ : وان كان ثابتا واقعا» أو متوجه على
الاحتياط كما يقوله شيخنا الانصاري أعلى الله مقامه في فرائده؟ والحق
الصفحه ٥٧ : ضعف ما
ذكره شيخنا الانصاري (قده) من أن الجزئية غير قابلة للرفع اذ أن المرفوع ليست هي
الجزئية بل الحصة
الصفحه ٧٩ :
الرواية ظاهرة في رد الاخباري القائل بايجاب الاحتياط وقد ادعى شيخنا الانصاري بان
هذه الرواية اظهر ما في
الصفحه ٨٠ : لا حكما عقليا او حكما
شرعيا ارشاديا وبهذا الظهور استدل شيخنا الانصاري (قده) وادعى انها اظهر الروايات
الصفحه ٨٤ :
مؤيدا لا من حيث
المؤاخذة ثم ان شيخنا الانصاري (قده) منع الاستدلال بهذه الرواية من جهة اخرى
وحاصله
الصفحه ٣٢٥ : الكلام فيه ثم ان شيخنا الانصاري (قده)
قسمه الى صور :
الاول ان يأتي
بالجزء على انه جزء مستقل اما شرعا او
الصفحه ٣٤١ : الادلة الواقعية تقتضي احترام ماله ولا يجوز لأحد التصرف فيه وله ان يدخل دار
الانصاري من دون استئذان منه
الصفحه ١١٣ : الآخر وهو المراد
بالتكليف التوسطي وغرض الشيخ (قدس) في جوابه الأول هو بيان ان التكليف بنحو
التكليف
الصفحه ١١٢ : الجواب الاول غير وارد بل كيف يتوهم من الشيخ ان يقول
بتقييد الواقعيات حتى يتوجه عليه بايراد المناقضة بين
الصفحه ٢٣٧ :
واحد من الظنون على نحو التعيين بعد بطلان الترجيح من دون مرجح. واما على مختار
الشيخ (قده) من كون الضابط
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) وقد جعلنا
العنوان هكذا وفاقا للشيخ في فرائده حيث قسم الشك في التكليف الى اقسام ثمانية
لكونه اما أن
الصفحه ٦٣ :
الثانوية كما صرح به الشيخ في فرائده. إلّا انه لم يبين وجه المحالية
__________________
الذي هو موضوع
الصفحه ٩٩ : على ما سيأتي ان شاء
الله تعالى.
وكيف كان فقد قرب
الشيخ (قده) الاستصحاب بتقريبين : الاول الاستصحاب
الصفحه ١٠١ : المستصحب ولكن الانصاف ان ما ذكره الشيخ
اولا هو الحق بتقريب ان الصغر والبلوغ من مقومات الموضوع والاحكام تدور