الصفحه ٣٠٥ :
المأمور به هو نفس الطهارة وان مثل الغسلات محصلات له وقد جعل الشيخ الانصاري (قده)
الشبهة الموضوعية فيما لو
الصفحه ٣٠٧ : ذكره الشيخ الانصاري من ارجاع الشبهة في
الموضوع الى الشك في المحصل وتمثيله بذلك بما بين الهلالين فان حمل
الصفحه ٣١٦ : يرد اشكال الشيخ
الانصاري (قده) بان رفع الجزء من الآثار العقلية للنسيان فكيف يرفعه حديث الرفع ،
ورفع
الصفحه ٣٣٧ : ذكر
الشيخ الانصاري ان لزيادتها فائدة من جهة انها اظهر لحكومتها على الادلة الواقعية
وانها تبعد حمل كلمة
الصفحه ٣٤٥ : الشيخ الانصاري (قده) وقال انه اردأ الاحتمالات وهو الحق حيث ان وجوب التدارك
لا يوجب سلب الضرر بل يسلبه
الصفحه ٣٥٠ : الموضوع كمثل لا نسيئة ولا رهبانية وامثال ذلك.
وعلى هذا فالقاعدة
تدل على عكس المطلوب ثم ان شيخنا الانصاري
الصفحه ٣٢٦ : العبادة صحيحة ، ومنها ما تكون فيها العبادة فاسدة فاطلاق
كلام شيخنا الانصاري بالبطلان في غير محله.
الثاني
الصفحه ٣٥١ :
السلطنة على الاستطراق والعبور على ارض الانصاري وهذا الحق يلزم منه ضرر فالنبي (ص)
دفع هذا الضرر بالاستئذان
الصفحه ٣٥٩ : الرواية صريحة بذلك من حيث انه امر رسول الله (ص)
الانصاري بقلع الشجرة فان كون الشجرة ما لا لسمرة يكون له حق
الصفحه ٣٣ : المراد من «يضل» هو
الخذلان الذي هو بمعنى اعظم من العقوبة
__________________
عن نية السيئة فان
المخبر
الصفحه ٣٤ : مكابرة وبلا دليل إذ الجهل إذا كان مانعا عن
الخذلان الذى هو اعظم من العقوبة فبطريق اولى يكون مانعا لما
الصفحه ٣٥ : الدنيوي او ان مفادها هو
الاضلال بمعنى الخذلان الموجب لاستحقاق العذاب الدائم وهو اعظم مرتبة من العذاب
وتوقف
الصفحه ٨٢ : فليتزوجها بعد ما تنقضي عدتها وقد
يعذر الناس في الجهالة بما هو اعظم من ذلك فقال باي الجهالتين يعذر بجهالته ان
الصفحه ٣٣٦ : الأعظم المحقق الميرزا محمد حسين النائيني طاب ثراه فاستمع لما اتلوه عليك
فنقول.
يقع الكلام في حديث
لا
الصفحه ٨ : ولذا استشكل شيخنا الانصاري (قده) في تقديم استصحاب السببي على
المسببي حيث ان كل واحد منهما دليل تعبدي دل