الصفحه ٣٠٠ : الغرض وهو
يتوقف على امور يكون لكل واحد دخل في الغرض فما هو المحصل التام ليس إلّا
المجتمعات في نظر العقل
الصفحه ٣٠٥ :
تنبيهات الاقل والاكثر
وينبغي النبيه على
امور الاول فيما لو كان الشك في المحصل وكان دائرا بين
الصفحه ٣٠٩ : ثابتا للاجزاء على نحو مفاد كان الناقصة فلا مجال للاستصحاب لانه لم يترتب
عليه اثر عملي إلا على القول
الصفحه ٣١٤ : الظهور وينتج من ذلك انه بالنسبة الى ما
بعد التذكر يجب الاتيان به بمقتضى الامر الاول.
وبالجملة على جميع
الصفحه ٣١٧ :
وبالجملة لا يكون
اثره رفع وجوب الاعادة. وكيف كان فالاولى ان يمنع جريان الحديث رأسا لانه على ما
الصفحه ٣٢٧ : الخارج على اي
نحو كان إذ لا دليل على قصد اتيانها على النحو الذي كان مقصودا عند المولى ويشهد
لذلك باب
الصفحه ٣٢٨ :
خاتمة في شرائط الاصول
ولنختم كلامنا هذا
بما جرت عليه العادة من ذكر شرائط الاصول والمهم في المقام
الصفحه ٣٣٦ :
حديث لا ضرر (١)
ولما انجز الكلام
الى قاعدة لا ضرر فلا باس بالتعرض اليها على نحو الاجمال فنقول
الصفحه ٣٤٩ : لا ضرر في الروايات
، واما لا ضرار فالمراد به هو التعمد على الضرر كما استعملت في رواية الرأس والجلد
الصفحه ٣٦٣ : شعبان سنة الف وثلاثمائة والخمسة واربعين هجرية على
مهاجرها افضل الصلاة والتحية ونسأله التوفيق لاخراج الجز
الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
والصلاة والسلام
على اشرف الانبياء والمرسلين محمد خاتم النبيين وآله
الصفحه ١٤ :
الامارة والاصل
فله جهة امارية وهو ابقاء يقين السابق فبهذا الاعتبار يقدم على الأصل ويقوم مقام
القطع
الصفحه ٢٣ : تعلقا واحدا وذلك يرجع الى التعلق بالجامع وتحليله الى نحوين من
التعلق لا يوجب تعدده على انه لو اريد من
الصفحه ٤١ :
يحتاج الى علة البقاء فاستعمال الرفع في مقام الدفع يكون استعمالا حقيقيا بلا حاجة
الى عناية ولكن لا يخفى
الصفحه ٤٤ : لنسبة الرفع الى الامور المذكورة في الحديث على نحو
الحقيقة ، ولازم ذلك بدلالة الاقتضاء صونا لكلام الحكيم