الصفحه ٥٨٨ : المانع يتوقّف على الدليل فينفى بالأصل. ولا يخفى وهنه ، إذ
انتفاء المانع أيضا مأخوذ في تحقّق الفعل على نحو
الصفحه ٥٤٥ :
وأمّا أصالة
البراءة ونحوها فإنّما تفيد انتفاء الحكم بالنسبة إلينا وإن فرض ثبوته في الواقع،
وكان
الصفحه ٦٥٩ : على نحو غيرها من المسائل ، أو يراد معرفة الحكم
بالنسبة إلى معرفة تكليف المتجزّئ نفسه في جواز بنائه على
الصفحه ١٦٤ : الإشارة بها قاض
بتعيّن معانيها ، أو في الذهن ـ كما في المعرّف بلام الجنس ـ ونحوه علم الجنس
لوضعه للماهيّة
الصفحه ٦٤٨ : الثقات من غير حاجة إلى تحصيله لملكة الاجتهاد ، فكذا الحال بالنسبة إلى
كثير من الموجودين في تلك الأعصار في
الصفحه ٣٨ :
أيضا ، لكن على
حسب ما حصل من النهي أو على النحو الّذي تعلّق به النهي عن الفعل.
وأمّا على الثاني
الصفحه ٥٥٣ : بعض الأفراد تحت بعض الكلّيات المعلومة الحكم
أو نحو ذلك.
ثمّ ذكر أيضا في
مثال الاحتياط الواجب
الصفحه ٥٦٨ : الاشتباه ولا يتمّ إلّا بالضميمة ، كما في غسل
الوجه واليدين ومسح الرأس والرجلين وستر العورة ونحو ذلك ، فإنّه
الصفحه ٦٨٤ : هناك
اجتهادا في استخراج الأحكام ولو بمجرّد الظنون العقليّة ونحوها ، واجتهادا في فهم
الحكم واستخراجه من
الصفحه ٧٢٢ : الاحتمال ، لتوهّمه جواز التقرّب به من جهة
احتماله كون ذلك مطلوبا لمولاه محصّلا لرضاه على نحو ما ذكر في بيان
الصفحه ١٩٦ : لجميع الآحاد على نحو عموم
__________________
(١) كذا وجد فيما
عندنا في النسخ ولا يخفى ما فيه
الصفحه ٥٠٤ :
الكلّي لينطبق أدلّتهم على تمام المقصود ، ونحن نتكلّم في الخلاف الأوّل على نحو
ما ذكروه ، ثمّ نتبعه
الصفحه ٥٦٤ : نحو الإطلاق ، بل
ثبوته هناك على سبيل الإجمال والدوران بين كونه مطلوبا بذاته أو تبعا للكلّ في
ضمنه
الصفحه ١١٩ : من النواهي
الشرعيّة ممّا لا يتصوّر فيه الفساد ـ كالنهي عن الزنا وأكل الميتة وشرب الخمر
ونحوها ـ بل
الصفحه ١٧١ : الأفراد خاصّة كما في قولك : أكلت اللحم وشربت
الماء ، وأكله الذئب ، ومررت على اللئيم ونحو ذلك ، فإنّ الامور