الصفحه ١١٨ : يستند إلى الجنس الذي هو جزء من الذات ،
فيكون المستند إليه مستندا إلى الذات حسب ما ذكروه في عوارض الفصل.
الصفحه ١٢٤ : إلى الأحكام المذكورة ، فإنّ مرجع سببية الدلوك مثلا
لوجوب الصلاة هو وجوب الصلاة عند الدلوك وعدم وجوبها
الصفحه ١٣٢ :
العبارة قاض بصدق الترادف بالنسبة إلى المجازات والملفق من الحقيقة والمجاز ، وهو
خلاف ظاهر الاصطلاح.
قوله
الصفحه ١٤١ : الإشارة إلى ما يسع المقام لذكرها ، ولنضع ذلك في فوائد
:
الاولى
أنّ دلالة اللفظ
على المعنى قد تكون
الصفحه ١٤٢ : دلالة واحدة إذا نسبت إلى الكل
كانت مطابقة ، وإذا نسبت إلى الأجزاء كانت تضمّنيا ، فهما مختلفتان في اللحاظ
الصفحه ١٤٦ : منها كأسماء الإشارة والأفعال الإنشائيّة بالنسبة إلى وضعها
النسبي وعدّة من الحروف كحروف النداء والحروف
الصفحه ١٥٣ : المشبّه في المشبّه به هناك وإيهام اندراجه فيه في
الاستعارة ؛ نظرا إلى ظاهر اللفظ لإضمار التشبيه في النفس
الصفحه ١٥٤ : الذي عليه مدار الكلام في المقام ، فالاستناد في استعمال
الاستعارة في غير ما وضع له إلى الإطلاق المذكور
الصفحه ١٥٦ :
الاصول ، وهو ما
إذا أريد من اللفظ إفهام معناه الحقيقي واريد الانتقال منه إلى لازمه أيضا ، فيكون
الصفحه ١٥٩ : فيه في المقام ما اريد من اللفظ ابتداء ولو من جهة
التوصّل إلى غيره ، بل المراد ما كان المقصود الأصلي
الصفحه ١٦٥ : ملاحظة وسط لا يكون اللفظ
موضوعا بإزائه ، ضرورة عدم الحاجة في فهم المعنى الحقيقي بعد العلم بالوضع إلى وسط
الصفحه ١٧٤ : ملحوظة في الوضع النوعي المتعلّق بها بلحاظ واحد فهو ممّا
لا ريب فيه وإن انحلّ ذلك في الحقيقة إلى أوضاع
الصفحه ٢٠٠ : إلى التكلّف المذكور ، مع أنّ الظاهر من ملاحظة موارده عدم حصول المقتضي
لصحّة الاستعمال هناك ، حيث إنّه
الصفحه ٢٠٩ : يقتضيه الوضع إلّا مع حصول الظنّ بإرادة الموضوع له
وانتفاء ما يقضي بالشكّ في إرادته ، نظرا إلى أنّ الحجّة
الصفحه ٢٢١ : المتناول لكلّ
قيام إلى واحد وكذا الحال في سائر الأفعال المسندة إلى سائر الفاعلين ، وكذا لفظ «زيد»
ونحوه اسم