الصفحه ٣٣ : الترجمة بعض الوظائف الحكومية في «ايوان كيف» ، إلّا أنه ترك الوظيفة وهاجر
الى العتبات المقدسة بالعراق
الصفحه ٣٧ : المشهد الرضوي الى يزد ، واشتغل فيها بتدريس الفقه والاصول العاليين ، واجتمع
عليه طلّاب العلوم الدينية
الصفحه ٥٦ : الى الوجه الآتي.
وكيف كان ، فالوجه
المذكور وإن أمكن تصحيحه إلّا أنّ فيه من التعسّف والركاكة ما لا
الصفحه ٧٤ : ، ويمكن إرجاعه إلى ما قلنا. وقد يؤخذ الاطّراد
من الطرد بمعنى المنع ، أي كون الحدّ ذا منع عن اندراج غير
الصفحه ٨٦ :
المذكورة في
الحدّ. فعلم بذلك أنّ تفسير الأحكام بالظاهريّة يعمّ الواقعيّة أيضا ، فلا حاجة
إلى حملها
الصفحه ٨٧ : دلّ من الدليل القاطع أو المنتهي إليه على الرجوع
إلى الطريق المفروض ، فإذا فرض موافقة ما أتى به للواقع
الصفحه ١٠١ : هذا العلم متأخرة عن غيره ،
بالاعتبار الثالث ؛ لافتقاره إلى سائر العلوم واستغنائها عنه.
أمّا تأخّره
الصفحه ١٠٨ : الثلاثة
الاول عوارض ذاتيّة ، وعلّلوا ذلك بأنّ العروض فيها مستند إلى الذات، أمّا في
الأوّل فظاهر. وأمّا في
الصفحه ١٢١ : ، إذ المفروض عروضها لأمر أعمّ منها ،
ولا بالنسبة إلى موضوع الفنّ ، إذ لا يلزم أن تكون من الامور
الصفحه ١٢٢ : ذاتية بالنسبة إلى الموضوع ؛ لكون الواسطة فيها
واسطة في الثبوت ، فتلك العوارض تكون لاحقة لذات الموضوع
الصفحه ١٣٨ : المنقول في كلّ من معنييه على سبيل الحقيقة ؛ لحصول الوضع
بالنسبة إلى كلّ منهما ، غير أنّ إطلاقه مع انتفا
الصفحه ١٤٩ : يقصد تصوير المعنى الأصلي في ذهن
السامع لينتقل عنه إلى المكنّى عنه ، فيكون الموضوع له مقصودا في الكناية
الصفحه ١٥٥ :
السامع لينتقل
منها بمعونة القرينة إلى ما يشابهه ، فالمقصود من تأدية العبارة المذكورة هو الحكم
الصفحه ١٦٤ : في المقام لا يسري إلى أفراده ، فهي باقية على
إهمالها فلا يصحّ استعمالها ، ومع الغضّ عن ذلك فغاية
الصفحه ١٦٧ : المذكورين ، وإذا جعل الموضوع له خصوص تلك الجزئيات فقد
اندفع الإشكال من غير حاجة إلى جعل الموضوع أيضا خصوص