الصفحه ١٥٢ : لاجل دلالة
ادلة الاجتهادية من الآيات والروايات على تقدير تمام دلالتها فحينئذ لا يبقى مجال
للقاعدة فضلا
الصفحه ١٥٣ :
الظهور في المعانى الافرادية والجمل التركيبية خارجة عن الاصول وانما هي من
المبادئ كالبحث عن الرواة والسند
الصفحه ١٥٤ : العلة بنحو يكون كبرى لو
انضمت الى صغراها لانتجت مسألة فرعية والعجب من التزامه بان البحث عن الرواة
والسند
الصفحه ١٥٩ : روايات تدل على عدم تنجيسه للثوب وما يترشح على
البدن ولذا
الصفحه ١٦٣ : نمنع ان رواة
الاحاديث ليسوا مقصودين بالافهام وهكذا بالنسبة الى الكتب فان كل من نظر اليها
يكون مقصودا
الصفحه ١٦٤ : كان الرواة ثقات بنحو لا يحتمل في حقهم
الصفحه ١٦٦ : حرفا انما يعرف القرآن
من خوطب به) وبهذا المضمون روايات وردت تدل على ان القرآن لغموض معانيه وعلو
مطالبه
الصفحه ١٦٧ : الدين من حرج امسح على المرارة وما في رواية زرارة في
جواب من اين علمت ان المسح ببعض الرأس من قوله
الصفحه ١٦٨ : هو
فيما يتسامح به من تفسير خطبة أو شعر او رواية ليس لها تعلق بالاحكام وليس الرجوع
اليهم في استنباط
الصفحه ٢١٨ : التصديق يكون موضوعه وجوب التصديق ولا يكون ذلك
الاثر هو وجوب التصديق مثلا في فرض الرواية اذا وردت الينا عن
الصفحه ٢٢٧ : لا الراوي وقد
اجاب الاستاذ (قده) في الكفاية بأن الرواة في الصدر الأول كانوا كنقلة الفتوى الى
العوام
الصفحه ٢٢٨ : عليهمالسلام
جعلوا موردها التفقه في الاصول والفحص عن وجود الامام كما ورد في روايات كثيرة
ذكرها الشيخ الانصاري
الصفحه ٢٣٤ :
والحكاية عن الواقع فعليه تكون الآية مختصة بالاستدلال بها على الرواية ولا يكون
لها نظر في الفتوى فافهم وتأمل
الصفحه ٢٣٧ : بالرجوع اليهم وظاهر الارجاع اليهم نحو فهم الرواية لا خصوص الرجوع اليهم في
الفتوى ، الثالثة الاخبار الدالة
الصفحه ٢٣٩ :
حصل بالنسبة الى القياس فان الاخبار المانعة عن العمل بالقياس كثيرة حتى عدها
بعضهم الى خمسمائة رواية على