الصفحه ٣٢٩ : القصدية أوضح.
والسر في ذلك ان
دليل أصالة الصحة منحصر بالسيرة ، ولم يثبت بناء من العقلاء على الحكم بصحة
الصفحه ٣٤٣ : لها أصالة الجد.
ودليل كل من
الأصلين انما هو سيرة العقلاء ، فان بناءهم على حمل كلام المتكلم على ما هو
الصفحه ٤٩ : الطباطبائي بأنه أيضا من الشك في المقتضي. على انه مع العلم
بالملاك أي حاجة إلى الاستصحاب. فهذه الاحتمالات كلها
الصفحه ١٦ : شيء ولم يعلم به؟ قال : لا حتى يستيقن أنه قد نام
، حتى يجيء من ذلك أمر بيّن ، وإلّا فانه على يقين من
الصفحه ٤٤٤ : لله رب
العالمين أولا وآخرا ، وصلى الله على سيد النبيين محمد وآله الطاهرين ، واللعنة
على أعدائهم أجمعين
الصفحه ٢٤٧ : ، كقوله عليهالسلام «نهى النبي عن بيع
الغرر» (١) بالنسبة إلى قوله سبحانه (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ)(٢) وهذا
الصفحه ٨٥ :
تكويني في وعاء الذهن لا تشريعي كالجعل الخارجي ، غاية الأمر في وعاء الخارج يوجد
كل جزء من اجزائها بوجود
الصفحه ١٤ :
الكبرى ، فلا ينبغي الشك في ان السيرة إذا كانت ثابتة فهي حجة ، لعدم ردع الشارع
عنها مع تمكنه منه ، فهو
الصفحه ٣٢١ : ، واحتاج إثبات مالكية
كل من يبيع شيئا إلى قيام البينة على ذلك ، اختلت الأسواق ، كذلك إذا لم تجر أصالة
الصحة
الصفحه ١٢٧ : ء محرزة ويشك فيها لاحتمال
طرو الرافع ، كما إذا علم بخروج زيد من منزله قاصدا مكانا يقتضي بقاؤه في السير
الصفحه ٥١ : تكليفي محض لفقدان العامل أو إهماله ، فان الشك حينئذ من الشك في المقتضي ،
لعدم إحراز استعداد المتيقن للبقا
الصفحه ٢٦٣ : اليد من الأمارات الناظرة إلى الواقع ،
الّذي لم يؤخذ الشك فيها في لسان الدليل ، وقامت السيرة على كونها
الصفحه ٤٢٩ : التقليد. ويدل عليه :
أولا : سيرة
العقلاء ، فانها قائمة على رجوع الجاهل إلى العالم ، ولم يثبت عنها ردع
الصفحه ٤٣٥ :
والظاهر ثبوته ،
وهي سيرة العقلاء ، فإنّا نراهم لا يتوقفون عن الرجوع إلى الطبيب المفضول مثلا عند
الصفحه ٣٣١ : ء والمتدينين إلّا على ترتيب آثار نفس الصحة ، دون
لوازمها العقلية والعادية. هذا مضافا إلى ان الظاهر انها من