الصفحه ٢٩٣ :
الوجودين متغايرين بالذات وبالشخص. وإمّا أن يكون عينه عينيّة بالذات وبالشخص
__________________
(١)
شرح
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
(١)
شرح التجريد : ٧٢ ـ ٧٣.
الصفحه ٢٩٨ : ،
__________________
(١)
شرح التجريد : ٧٣.
(٢)
ينهم (خ ل). النهم المبالغة في الجدّ في طلب الشيء.
الصفحه ٣٠٠ : بذلك إلى ما تقدّم منه ، في بعض حواشيه
على الشرح المذكور حيث حقّق فيه أنّ الوجود بالمعنى العامّ
الصفحه ٣٠٣ : عرفت ما
ذكرنا ، فلنقدّم شرح معنى التقدير المذكور ، ثم نفصّل بيان لزوم المحالين. فنقول :
معنى التقدير
الصفحه ٣٠٧ : التي فصّلناها فيما سبق في شرح كلامه في الشفاء. وإلى أنّ كلامه في
الشفاء في جواز إعادة الوقت ، يحتمل
الصفحه ٣١٣ :
المقام.
فنقول : قال
الشارح القوشجي في شرحه : «استدلّ القائلون بجواز إعادة المعدوم بأنّه لو امتنع
عود
الصفحه ٣١٥ : ء
__________________
(١)
شرح التجريد : ٧٤ ـ ٧٦.
الصفحه ٣٢٠ :
الشارح» اعلم أنّ صاحب المواقف أبطل السند المذكور في الشرح ثانيا
الصفحه ٣٢٣ : حتّى المعدوم الذي لم يوجد
__________________
(١)
شرح التجويد : ٧٥.
الصفحه ٣٤٨ : على ما ذا؟
لكنّه يفهم من بعض أقواله بعد ذلك كما سنشير إليه في شرح كلامه أنّ مفاد إيراد
الشارح أنّ ما
الصفحه ٢٣ :
__________________
(١)
يستشفّ هذا المضمون من حديث حارثة. انظر : الكافى ٢ : ٥٤.
(٢)
تفسير الصافي ١ : ٥٢.
(٣)
بحار الانوار ٩٢
الصفحه ٢٩ : كافّة علماء العامّة وبعض الخاصّة من المحدّثين الّذين لا
يمتلكون اطّلاعا كافيا حول الكلام التّحقيقيّ
الصفحه ٧٣ : وحده كاف في الإنكار
للمعاد الضروري في الدين القويم.
الإشارة (٢) إلى أنّهم اعتقدوا أنّ النفس جسم في
الصفحه ٩١ : قالوا بها وبأنّها غير النفس بل هي أجزاء البدن ، كاف في كون
المعاد في النشأة الاخرويّة عين المبتدأ ، وإن