الصفحه ٢٨٥ :
على ذلك بأنّه نظير الطفرة في المكان ، وكما أنّ تعلّق الجسم بمكان ثمّ تعلّقه
بمكان ثالث من غير أن
الصفحه ٣٥٣ :
للعدم في وقت
معيّن ـ أي وقت عدمه ـ لم ينفكّ عنه ذلك فكان معدوما في ذلك الوقت دائما ؛ هذا
خلف. يعني
الصفحه ١٥٧ :
يدلّ على ما ذكرنا
كلام الشيخ في الكتابين ، حيث قال في الشفاء في فصل جوهرية النفس بهذه العبارة
الصفحه ١٨٩ :
بساطتها أصل وسنخ ، وهي ليست كذلك ، إذ وجودها وقيامها إنّما هو بما يحلّ فيها لا
بذاتها كما في النفس.
ثمّ
الصفحه ٢٥٨ :
في تحرير ما ذكره الشيخ في الشفاء أوّلا في هذا المطلب
وأقول وبالله
التوفيق : إنّ تحرير ما ذكره
الصفحه ٢٥٩ :
وإنّما قلنا إنّ
المعلوم بالذات والمخبر عنه بالحقيقة ، هو ما في الذهن من تلك الحيثيّة المذكورة
الصفحه ٢٦٣ :
وإن كانت الصفة
المثبتة معدومة في نفسها مطلقا أو في الواقع ، فكيف يكون المعدوم في نفسه موجودا
لشي
الصفحه ١١٠ :
وجد فيه ، وكذا
بقاء وجوده في قطعة من الزمان أو الدهر ، وأنّه حيث انقضت تلك القطعة وتصرّمت ،
اقتضى
الصفحه ٢٥١ : يكون هو في نفسه
موجودا أو معدوما ، فإن كان موجودا فيكون للمعدوم صفة موجودة ، وإذا كانت الصفة
موجودة
الصفحه ٢٦٧ :
حاصل الدليل الذي ذكره الشيخ في الشفاء أوّلا
وذكره في التعليقات أيضا على بطلان إعادة المعدوم
الصفحه ٣٢ :
إنّ من الآيات
العظيمة المحيّرة المربّية للعارف والعاميّ هي الموت في نشأة عالم المادّة بأمر
الحقّ
الصفحه ١٨٤ :
النفس غير مادّية
أنّها ليست عرضا أو صورة حالّين في مادّة أو جسم ذي مادّة ، فلزم ممّا ذكره ، أن
الصفحه ٣٥٢ :
واعتبار الاختلاف
بحسب الزمان في الموضوع ، فلأنّ الموضوع وهو الحادث بوصف اقتران الزمان ومن حيث
كونه
الصفحه ٤٣ :
المرعشيّ في ٣٠٠
صفحة ، (١) ونسخة أخرى منها في مكتبة مدرسة مروي بطهران. (٢)
٤ ـ تنقيح المرام
في
الصفحه ٨٣ : أي في التأليف.
وأمّا الذين قالوا
بأنّ حقيقة الجسم هو الصورة الاتّصاليّة ، وأنّها تبقى بعينها حال