الصفحه ٢٩٧ : ، إذ العود لا يكون إلّا أن يكون هناك اثنينيّة ، فإنّ معناه عود الموجود
الأوّل أو الوجود الأوّل بعد
الصفحه ٣١١ : بيانه ، جواب الاعتراض الأوّل الذي أورده الشارح
القوشجي على دليل المحقّق الطوسي رحمهالله.
ثمّ إنّ ما
الصفحه ٣١٨ : القائل أنّه لو جاز أن يكون الشيء بعد ما طرأ عليه العدم ممتنعا وقبله ممكنا
كما في التقرير الأوّل لجاز أن
الصفحه ٣٢٨ : الموضوع كما في التقرير
الأوّل أو في جانب المحمول كما في التقرير الثاني لا يتفاوت الحال ولا يتغاير
السندان
الصفحه ٣٤٧ : إنّما مقصوده في التقرير الأوّل للسند جواز أن يكون الشيء بعد ما طرأ عليه
العدم ممتنعا باعتبار قيد معتبر
الصفحه ٣٦٠ : هذه الصورة ، بل هي فيها منظور فيها فلأجل ذلك لم
يتوجّه المحقّق لتوجيه الانقلاب ، بل رأى إسقاطه أولى
الصفحه ٣٦١ : إمكان الاتّصاف به ، وهذا كما أنّ المحشّي المذكور
نفسه في كلامه السابق حيث ذكر جريان الوجه الأوّل من وجهي
الصفحه ٣٦٨ : الشارح في إبطال كون كلّ من القيدين منشأ
للامتناع في إبطال التلخيص الأوّل ، وفي إبطال كون المسبوقيّة
الصفحه ٣٧٤ : أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ). (٢)
وقوله تعالى : (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ). (٣)
وأمثال ذلك من
الآيات
الصفحه ٣٨١ : تعلّقها بالبدن أي تعلّقها به مرّة اخرى تعلّقا
آخر غير التعلّق الأوّل ، حيث إنّ التعلّق لمّا كان يستدعي
الصفحه ٧ : المقام والإشارة إلى ما فيه................... ٢٨٩
في الإشارة إلى
توجيه الدليل الأوّل الذي ذكره المحقّق
الصفحه ١٥ :
العلماء ، ومعظمهم
من أولي الذّوق. ومن أسرته الأخ نعيمائي الّذي يسكن في طهران حاليّا وله خطّ جميل
الصفحه ١٧ : من
الانتصارات العسكريّة والسّياسيّة للملك عبّاس الأوّل ، بيد أنّها كانت تمثّل
جانبا واحدا من حكمه
الصفحه ١٨ : اسماعيل
الصّفويّ كان من عباقرة الدّهر ونوادره ، وقد جمع وحده ما كان عند أولي الذّوق
والمعرفة من العلوم
الصفحه ٢١ : أساتذتها
المعروفين. وكان بين أهل الطّالقان عدد كبير من العلماء ، وأولي القريحة ،
والخطّاطين المشهورين. وعرف