الصفحه ١١٦ : تعلق بواحد مردد بينها وان كان ناقضا له من جهة الشك الموجود فيه رجع نقضه الى
نقض اليقين التفصيلي بالشك
الصفحه ٥ :
للامور المستقبلة
الذي سيجيء ان شاء الله منا الكلام في صحته وقد اشتهر الايراد على صحة الاستصحاب
في
الصفحه ١٧٢ : أبى ساومه حتى بلغ له
من الثمن ما شاء الله. فأبى أن يبيع فقال لك بها عذق مذلل في الجنة فابى أن يقبل
الصفحه ٣٤ : ء. نعم اللفظ الدال بخصوصه على ذلك الفرد له
دلالة التزامية على لازمه فلو قام دليل خاص على الاستصحاب في ذلك
الصفحه ١٨٦ : خالد عن أبي عبد الله «في رجل أتى جبلا فشق فيه قناة فذهب الآخر
بماء قناة الاول قال فقال يتقاسمان بعقائب
الصفحه ٢٥٠ : صورا ثلاثا :
إحداها ان يكونا
مباحين له كما لو أدخلت دابته رأسها في قدره ولم يكن إخراجها منها إلا بكسر
الصفحه ١٣٩ : الشك في حصول الشك بالشيء شك في الشيء فمن
شك بأنه حصل له الشك بين الركعتين والثلاث كان شاكا بين الاثنتين
الصفحه ١٨٣ : رسول الله
بالشفعة في الأرضين والمساكن وقال لا ضرر ولا ضرار» والمحكي عن بعض نسخ من لا
يحضره الفقيه
الصفحه ٢٠٨ : عقبة بن خالد عن الصادق عليهالسلام وهو قضى رسول الله بالشفعة في الأرضين والمساكن وقال (لا
ضرر ولا ضرار
الصفحه ٦ :
البقاء بقاء له
فالوجود وبقاء الوجود لماهية المستصحب وشخصيته لا بد في الاستصحاب من كونها من سنخ
الصفحه ٢٠٩ : الخصم من أن الشريك قد لا يتضرر لا وجه له
لما سيجيء ان شاء الله في المقام السابع في موارد التمسك بهذه
الصفحه ١٥ : له في هذا الموضوع والشك في بقائه
لطرو بعض الحالات على الموضوع.
وقد أورد على صحة
استصحاب الحكم
الصفحه ١٠ : وظروفه لا من مقوماته ومنوعاته وان كان له دخل في المصلحة بحسب الواقع
وقيدا بحسب الدليل كأن يرى العرف من ان
الصفحه ٥٣ :
على مقدار الخاص
وأما هنا فليس يلزم تخصيصا زائدا لأن العام مهمل فلا يخفى ما فيه لأن أصالة عدم
الصفحه ٤٦ : يصح الاستصحاب اذا لم يكن له أثر شرعي وان كان بمعنى العدم في الظاهر
فمن المعلوم ان جعل العدم فيه لا