الصفحه ٢٤٠ :
النبوي المشهور المروي في كتب الاصحاب المعمول به عندهم وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم «الناس مسلطون على
الصفحه ٤٢ : استصحاب الحياة وفان فيه وان أبيت فأنا
نستصحب وجود الابن ومن آثاره الشرعية ثبوت الارث له فان ثبوت الارث
الصفحه ١٠٢ : فيه فان
فردية الشك المسببي للعام موقوفه على رفع اليد عن فردية الشك السببي له وليس هناك
ما يوجب الرفع
الصفحه ٢٠٧ : عليهمالسلام بهذه القاعدة على ثبوت حق الشفعة إذ ليس في موردها فعل
يتعلق به التحريم لأنه اذا باع أحد الشريكين
الصفحه ٢٦١ :
ايقاع العبد نفسه
في التهلكة تقتضي النهي عن هذا الفرد الذي فيه الضرر فيكون المقام من باب اجتماع
الصفحه ١٢٠ : مورده لا ربط له بتأثير العلم الاجمالي بهذه
المرتبة. نعم الجهل المذكور انما يؤثر في وجوب الموافقة القطعية
الصفحه ١٢٩ :
مجهول التأريخ ومن
وجود معلوم التأريخ والجزء الاول بالاستصحاب والجزء الثاني بالوجدان فمثلا لو شك
في
الصفحه ١٥٨ : على رأس زيد وشك في وجود المانع من قتله له
فاستصحاب عدم المانع لا يثبت القصاص لأن القصاص أثر للقتل
الصفحه ٢٢٣ :
عالم التشريع وفي
اطار الشريعة باعتبار عدم ما يوجبه من الاحكام في عالم التشريع. وهذا بخلاف الخطأ
الصفحه ٢٢٤ : .
ولا يخفى ما فيه فانه صريح كلامهم التمسك بها على سبيل الاستدلال وسيجيء ان شاء
الله في
الصفحه ٢٣٧ : فيه لأن رفع حرمة إضرار الغير عند الاكراه على إضراره
يستلزم تحقق الضرر على الغير وهو خلاف ما شرعت له
الصفحه ٢٣٨ :
الثاني ان أدلة
نفي الاكراه انما كانت واردة في مقام الامتنان على الأمة باباحة ما أكرهوا عليه
ولا
الصفحه ١٥٧ : والسبب لوجود الشيء ويحرز عدم المانع منه فيحكم
بثبوته وقد استعملها الفقهاء وغيرهم في مقام اثبات الحكم
الصفحه ١٧ : لخصوص حلية العصير في حال العنبية دون حال الزبيبية ومع هذا
الاحتمال يكون الشك في بقاء الحلية بعد الغليان
الصفحه ٢٠ : المثبت لأن المستصحب لم يكن حكما شرعيا لأنه عبارة عن تلازم بين موضوعين في
الخارج ففي المثال يكون عبارة عن