الصفحه ٦٨ :
الهيئة الاتصالية
ويثبت صحة المركب بواسطة احراز بعضه بالوجدان وبعضه بالاستصحاب وفيه إن ذلك لم يكن
الصفحه ١٩ :
الاستصحاب
التعليقي في الموضوعات
ما تقدم كان في
استصحاب الحكم الشرعي من حيث وجوده في الخارج وعالم
الصفحه ١١٦ :
جهة اليقين
الموجود فيه فهو باطل لأن اليقين الموجود فيه لم يتعلق بالخلاف في سائر الاطراف وانما
هو
الصفحه ٢١١ :
واحضاره بنفسه عند
المخاطب ففي المقام يحضر المتكلم الحكم الانشائي للمخاطب ويخبره عن وجوده في
الصفحه ٢١٩ :
فالقاعدة تدل على
الأعم من ذلك لأنها تدل على نفي الحكم الضرري سواء كان في متعلقه الضرر كما في
الصوم
الصفحه ٨ :
وجوب الصوم أو
وجوب الإفطار بدليل قوله عليهالسلام «صم للرؤية وافطر
للرؤية». ومثله ما لو شك في
الصفحه ٦٤ :
أو عجزا غير رافع
للوجوب النفسي وقد مر منا بيان الميزان في بقاء موضوع الحكم في مبحث اشتراط بقا
الصفحه ١٢٣ :
المصدر الرابع والعشرون أصالة تأخر الحادث
والاستصحاب في مجهولي التاريخ
إن الحادث المعلوم
وجوده
الصفحه ٢٠٢ :
وكذا لفظ (بعاد)
كل منهما بعد عن الآخر فالفاظ فيها مع التجرد عن القرينة تحمل عليها. وكيف كان
فالأمر
الصفحه ٢٥٤ :
بقاعدة (لا ضرر)
بدعوى ان لزوم البيع المذكور فيه ضرر على المغبون والمنتقل اليه المعيب نوعا فيكون
الصفحه ٧٤ : النزاع في اصالة الصحة عدم ملاحظة الشروط المذكورة.
ما يشترط في العمل
الذي يحمل على الصحة : ـ
ثالثها
الصفحه ٢٤٥ :
إن قلت إن عدم
الجواز ليس بحكم شرعي فلا تنفيه قاعدة لا ضرر.
قلنا سيجيء ان شاء
الله في المقام
الصفحه ٦ :
البقاء بقاء له
فالوجود وبقاء الوجود لماهية المستصحب وشخصيته لا بد في الاستصحاب من كونها من سنخ
الصفحه ٦٢ : عند الشك في التخصيص ولا تصل النوبة الى الاستصحاب لتكفل الدليل بيان
الحكم لكل آن من آنات متعلق الحكم
الصفحه ٨٠ : والمطابقة للواقع إلا في
موارد خاصة كالخبر الصادر من الثقة وقول ذي اليد وقول المقر وقول الأمين في رد ما
اؤتمن