الصفحه ٢٧٥ : ................................. ١٠٩
المصدر الرابع والعشرون اصالة تأخر الحادث والاستصحاب في
مجهولي التاريخ. ١٢٣
استصحاب مجهول
الصفحه ١٣١ : إلّا اذا كان احد الاستصحابين لا أثر شرعي له.
والانصاف ان معلوم التأريخ لا يجري في عدمه بالاضافة الى
الصفحه ١٣٤ : حادث آخر مجهول أيضا تأريخه بحيث علم بحدوثهما وان
أحدهما أسبق من الآخر حدوثا كما في المثال المذكور فيما
الصفحه ١٦٤ : عن بعض الوقائع وحوادث
التأريخ والنسب. ومن المستظرف في هذا الباب انه قد سأل بعضهم عن بعض وقائع التأريخ
الصفحه ٢٠٣ : الحالية دالة على التقييد ب (في الاسلام) باعتبار ان الناطق بهذه القاعدة
والضارب لها هو المشرع للاسلام بصفة
الصفحه ٢١٩ : غش في الاسلام) باعتبار عدم ما يوجب الغش من قوانينه. (ولا شقاء في
الاسلام) باعتبار عدم وجود حكم فيه
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم «لا ضرر ولا ضرار
في الاسلام». وعن كنز العمال عن رسول الله «لا ضرر في الاسلام». وقد حكي بعضهم عن
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (في الاسلام) اذ
النهي انما يقصد به الإنشاء للحرمة فيكون المقام مقام إنشاء وتقييده ب (في الاسلام
الصفحه ٢١١ :
الاسلام أو في فتواه أو في رأيه. وهذا كما يقول الواضع عند وضعه لفظ زيد لمعنى (زيد
وضعته لهذا المعنى) هذا
الصفحه ٢٠٢ : على هذه القاعدة : ـ
المقام الثالث في
الزيادة على متنها بلفظ (على مؤمن) أو بلفظ (في الاسلام) فنقول إن
الصفحه ١٤٧ : الأنصاري بمسألة منها اذا علمنا بموت الاب واسلام الابن لكن لا نعلم أيهما
المتقدم فاستصحاب عدم اسلام الابن
الصفحه ١٨٤ : يكن يضر وكذلك الحوانيت».
السابع ما في
المستدرك عن دعائم الاسلام روينا عن أبي عبد الله انه سئل عن
الصفحه ٢٠٤ : الضرر في
الاسلام كثيرا فانه طالما أضر مسلم مسلما بسرقة أو نهب أو نقص في عرض على انه لو
كان المراد بها
الصفحه ١٦٩ : التكليف عدم
الضرر والاضرار فكل ما كان فيه ضرر واضرار من التكاليف فهو ليس من التكاليف
الاسلامية بل كل حكم
الصفحه ١٢٣ :
المصدر الرابع والعشرون أصالة تأخر الحادث
والاستصحاب في مجهولي التاريخ
إن الحادث المعلوم
وجوده