الصفحه ١٧٢ : أبى ساومه حتى بلغ له
من الثمن ما شاء الله. فأبى أن يبيع فقال لك بها عذق مذلل في الجنة فابى أن يقبل
الصفحه ١٧٥ :
القرائن فنسبة
مثله الى مثل هذا المحقق أضعف من سابقه. نعم يمكن عده باعتبار ابن بكير الواقع في
بعض
الصفحه ٢٠٤ :
تجعل (في) سببية
ومع ذلك فيها شيء من البشاعة والزيادة غير المحتاج اليها.
المقام الرابع في
بيان
الصفحه ٢٥٣ :
يجيء الكلام فيها
المتقدم في الصورة الاولى.
ثالثها ان يكون
ذلك غير مستند الى فعل شخص وانما كان
الصفحه ٢٦٠ :
لوضوح كفاية بقاء
العدم في العدمية من دون حاجة الى انشاء الشارع للعدمية. ولا يخفى ما فيه فان
الوجود
الصفحه ٢٧٤ :
فهرست الموضوعات
التنبيه الخامس في استصحاب
الامور غير القارة
الصفحه ٥ :
للامور المستقبلة
الذي سيجيء ان شاء الله منا الكلام في صحته وقد اشتهر الايراد على صحة الاستصحاب
في
الصفحه ١٣ :
فانه يستصحب
بقاءها الى آخره أو يستصحب عنوان المستطيع ، وكما اذا علمنا بعدم الضرر في الصوم
أول
الصفحه ٣٣ :
وان بترتيبه
امتثالا للا تنقض كما هو الحال في الآثار الشرعية المرتبة على نفس المستصحب بدون
واسطة
الصفحه ٤٨ :
وقيوده اذا أحرز
بالوجدان وشك في حصول شرائطه وقيوده كما في الصلاة اذا شك في الطهارة فانه يستصحب
الصفحه ٥٠ :
واصالة عدم
الاشتراك واصالة عدم القرينة ونحو ذلك إنما كانت لبناء العقلاء على حجية هذه
الاصول في
الصفحه ٥٨ :
الجمعة على اكرام
سيبويه كذلك يمكن ان يكون تصرفا في عموم واطلاق الحكم أعني وجوب الاكرام فيكون
تقيدا
الصفحه ١٠٥ :
بالتوقف والرجوع لأصل آخر كما نسب ذلك الى الرياض وهو الظاهر من كلامه في مسألة
ماء الحمام.
والتحقيق أن
الصفحه ١٤١ : في تقدم أحدهما على الآخر أو تأخره عنه فلم
يتصل زمان الشك بزمان اليقين للفصل بالزمان الثاني.
وفيه ان
الصفحه ١٤٥ :
والحاصل ان
الموضوع فيما نحن فيه مركب من جزءين احدهما العدم أو الوجود المستصحب والثاني
الظرف