الصفحه ٢٦٥ : قد دلت على حصول الضرر بأكل كثير من المباحات المضرة كأكل التفاح الحامض
وأكل الجبن في النهار وكثرة أكل
الصفحه ٦ :
البقاء بقاء له
فالوجود وبقاء الوجود لماهية المستصحب وشخصيته لا بد في الاستصحاب من كونها من سنخ
الصفحه ٩ : ويبقى على الإتمام به وهو من استصحاب الموضوعات
الثابت لها الحكم المتقدم. ويمكن أن يستصحب القيد أعني
الصفحه ١١ :
للوجوب وتلك
الأمور من حالاته وظروفه الا مع الدليل الصريح على خلاف نظر العرف ومن هنا ظهر لك
عدم
الصفحه ١٨ : النقض عند العرف فاذا فرض
ان ذات العنبية عند العرف باقية حال طرو الزبيبية عليها وان الزبيبية من عوارض ذات
الصفحه ٢١ : المعلق عليه لا تمنع من
جريان الاستصحاب بحيث يرد ويمنع منه بدعوى انه بواسطة عقلية وإنما هذا حكم عقلي
لازم
الصفحه ٣٢ :
شعبان ليوم الشك
لإثبات ان ما بعده أول رمضان ليرتب عليه أحكام أول يوم وثانيه وهلم جرا من جهة إن
الصفحه ٣٦ : الواقع من دون نظر
الى اثبات للواقع به كما في الاصول الاحرازية المسماة بالتنزيلية كالاستصحاب
واصالة الصحة
الصفحه ٤١ : يكون مندكا فيه فيرتب أثر ذلك
الكلي بواسطة ان استصحابه الجزئي استصحاب للكلي والأثر في الحقيقة من جهة
الصفحه ٥٠ : الموضوعات اللغوية لا من جهة أدلة الاستصحاب والموضوع المستنبط بها يسمى
بالموضوع المستنبط وإنما عبّر بعضهم
الصفحه ٦٣ :
الايراد السادس
إنه لا بد من ملاحظة الخاص فان أخذ الزمان فيه بنحو الظرفية كما هو طبع الزمان
والمكان
الصفحه ٦٦ :
الكل فأذن لا قصور
في استصحاب الصحة للاجزاء السابقة فانه بتحقق أول جزء من العبادة تتحقق الصحة
الصفحه ٦٩ : إلا باعتبار صفتها التي يتحقق
بها ترتب أثرها عليها كالوجود والصحة فلا بد من تقدير عنوان ما يترتب عليه
الصفحه ٧١ :
أو سرقه أو غير
ذلك فهو أصل من الاصول العملية يثبت به الحكم في الشبهات الموضوعية واستدل عليه
بآيات
الصفحه ٧٤ :
العقلاء واختلال
النظام وهما لا يقتضيان الاخذ بهذا الأصل عند المخاصمة ولا أقل من ان ذلك هو القدر