الصفحه ٢٦٩ : والعيب من باب خيار تخلف الشرط لا من باب قاعدة لا ضرر
وعليه يكون الاقدام على الغبن والعيب من العالم بهما
الصفحه ٤ : بوجود تدريجي منصرم يتجدد شيئا فشيئا فلا يتحقق جزء
منه الا بعد انعدام ما قبله وهو : ـ
أما ان يكون تدرجه
الصفحه ٣٣ : يراه العرف بقاء للمستصحب.
قلنا نعم إن العرف
متبع في تشخيص مراد الشرع من خطاباته ولكن العرف غير متبع
الصفحه ٣٩ : ء للبشرة.
والتحقيق انه ليس
من الاصل المثبت فان الموضوع للأثر الشرعي الذي هو رفع الحدث أو الخبث بالماء هو
الصفحه ٧٥ :
لفعل الصلاة وكذا
لو شك في العقود والايقاعات التي يحتاج تحققها الى قصد إنشائها من جهة الشك في قصد
الصفحه ٩٤ :
الطهارة والنجاسة
والحاصل إن صورة
التنافي بين الاستصحابين من طرف عجز المكلف وقصوره لا يمنع من
الصفحه ٩٨ :
بواسطة الاستصحاب
السببي ببقاء طهارة الماء ويرتب على طهارته سائر آثارها الشرعية من جواز شربه
الصفحه ١٣٨ : الأدلة قال الاستاذ الشيخ كاظم الشيرازي. «ويظهر هذا
الاشكال بل اوضح ما قد يقال في الفرع المعروف من انه لو
الصفحه ١٤٤ :
والحاصل ان هذه
القطعة من الزمن مشكوك حدوث الحادث الاول فيها الى زمن وجود الآخر فيستصحب عدمه
فيها
الصفحه ١٦٣ :
خاتمة في الفحص عن
المعارض
لا ريب ان كل دليل
معلق صحة العمل به على عدم ورود دليل أقوى منه بل
الصفحه ١٧٩ :
والمراد (بجملوها)
أذابوها واستخرجوا دهنها.
ومنها انه شج رأس
ناقة النبي التي كان يحبها وكانت
الصفحه ١٨٣ :
وسلم جانب الملك
ورجحه على الحق. ومنها ان ضرر الانصاري كما يرتفع بمنع دخول سمرة للدار كذلك يرتفع
الصفحه ١٨٦ :
من شدة الارض قال
فقال ما كان في مكان شديد فلا يضر وما كان في أرض رخوة بطحاء فانه يضر وان عرض رجل
الصفحه ١٩٨ : ء الله فصلينا لكم فيه فلما انصرف رسول الله من تبوك نزلت عليه تلك الآية
الشريفة في شأن المسجد فأنفذ رسول
الصفحه ٢٣٣ : ء القاعدة في المعاملات لتمسك الفقهاء بها فيها ولتمسك المعصومين عليهمالسلام بها فيها وأظهرها ما ورد من قصة