الصفحه ٢٧٨ : الحكم
الشرعي والقانون المدني ، المجلد الاول ، ط ١ ، مطبعة الآداب ، النجف الأشرف ،
١٤٠٨ ه.
الصفحه ١٧ :
الحلية الى ما بعد
الغليان ونقول ان من المحتمل ان يكون المحرم هو خصوص عصير العنب بالغليان دون
الصفحه ٢٤١ : لهذه المسألة.
أحدها أن يكون
تصرف المالك في ماله ضرر على الغير من دون أن يكون في تركه للتصرف ضرر عليه
الصفحه ٢٥٠ : فتوجه لدار بكر من دون ان يسلطه عليها وفي هذه الصورة لا ريب
في عدم وجوب تحمل الضرر عن الغير لأن الوجوب
الصفحه ١٩٢ : دون آخر وفي حال دون آخر كما ان الظاهر ان المراد هو نفي الضرر الدنيوي
الحاصل من النقص في ماله أو بدنه
الصفحه ٢٠٥ : بها
إلا إنه خلاف ما قرره علماء النحو من ان لا الناهية لا تدخل الا على الفعل المضارع
دون المصادر واسما
الصفحه ٢٠٧ : فعل الله تعالى دون العبد لأن صحة المعاملة أو
فسادها يرجع أمره للشارع مع ان حرمة الابقاء لا تستلزم ثبوت
الصفحه ١٩١ :
والنقصان ونظير
تقابل الأسفل والأعلى. بمعنى انه يوجد بينهما أمر وسطي فبين الضرر والنفع هو
التمام
الصفحه ٧١ : التي لا يعلمون بمخالفتهم لهم ومباينتهم لهم فيها فيشترون منهم دون
التفحص عما يشترونه ويبيعون عليهم دون
الصفحه ١٥٤ :
نظير الشك السببي
والمسببي.
والحاصل ان
الاستصحاب الأزلي قطعا قد زال باليقين الحادث بالعدالة حال
الصفحه ١٠ : ان نظرهم
في سائر الموارد التي تعلق الحكم فيها بفعل مقيدا بالزمان أو الزماني من دون دليل
على نفيه عما
الصفحه ١٨٧ :
المضر واحد منهم.
ودعوى ان هذه الاخبار ظاهرة في ثبوت القاعدة بالنسبة الى الحكم الوضعي الذي هو
الصفحه ٢٠٦ : .
واما في المعاملات فهي انما تقتضي مبغوضيتها واستحقاق العقاب عليها دون عدم لزومها
كما انه على هذا الوجه
الصفحه ٢٠١ :
والرأس وهو فيه
نفع للمضر. هذا مع أن هذا التقييد في معنى الضرر والضرار لا تقتضيه مادة لفظهما
ولا
الصفحه ٢٠٣ : وهكذا الخبر السادس عشر فان مفهوم الوصف ليس بحجة. على أنه مرسل ومرسلات
الفقهاء ليست بحجة وان قلنا مراسيل