الصفحه ٢٧٩ :
أحدهما مصاحبا لعدم الاخر أو كونه بنفسه عدما للآخر والأول هو التنافي بالتزاحم
كالتزاحم بين دليل وجوب صلاة
الصفحه ١٠ : لكل موضوع قبله ، أو هو ومقابله على سبيل القسمة كما عرفت كذلك.
وحينئذ فالموضوع
الأول الّذي ينتهى إليه
الصفحه ١٦ : الحيوانية وجدنا مسألة تفهيم ما في الضمير من
الضروريات التي تمسها الحاجة الأولية من حيث الاجتماع والتقارن
الصفحه ١٧ : يفعل ، فهذا أول ما يدل باللفظ
على المعنى.
ثم ان الإدراكات
الوجدانية كالمحبة ، والعداوة ، والشوق
الصفحه ٢١ : الأول على الثاني أو تعطى نسبة الأول للثاني فحقيقة المجاز هو
ادعاء الاتحاد بين المعنيين ، أنفسهما أو
الصفحه ٢٣ : كان الثاني في وجوده محتاجا إلى موضوع يقوم به وينعته بخلاف الأول.
وثانيهما ما يكون
بوجوده رابطا بين
الصفحه ٤٨ :
ما نسب إلى
الباقلاني لكن الإنصاف ان هذه المعاني وان كانت في أول ظهور الإسلام على هذا الحال
إلّا
الصفحه ٥٤ : محل النزاع بالضرورة.
فالأولى ان يقال
ان صيغة اسم الزمان والمكان واحد فهو موضوع للوصف مع نسبة الظرفية
الصفحه ٧١ : الأول
بحث لغوي والثاني بحث أصولي والثالث بحث عقلي فهنا ثلاث مقامات.
اما المقام الأول
فالظاهر ان
الصفحه ٩٧ : الامتثال الأول والثاني والثالث
وهكذا واحدة في صدقها على كل واحدة منها نحو صدق الطبيعة الكلية على افرادها
الصفحه ٩٨ :
الشرب غرضا وعلى هذا يختلف سقوط الغرض باختلاف الموارد فربما سقط بالامتثال الأول
وظاهر ان الامتثال الثاني
الصفحه ٩٩ :
قوله «ره» فيما إذا كان الامتثال علة
تامة إلخ.
كان الأولى ان
يقال فيما إذا ترتب الغرض الأقصى على
الصفحه ١٢٥ : جار على العرضية
لأن أدلة الأصول منصرفة عن الأحكام العرضية.
قوله رحمهالله
والأولى إحالة ذلك إلى
الصفحه ١٤١ : يترتب عليها آثارها الخارجية فيقع في
جواب السؤال عن الشيء بما هو بخلاف القبيل الأول حيث لا موطن له الا
الصفحه ١٥٤ : فالأولى جعل الأقسام أربعة بإسقاط القسم الثاني.
قوله لانسباق اللزوم
منها قطعا إلخ :
ودعوى انا نستعمل