الصفحه ١٥٠ : «ره» نعم الصحة
والفساد إلخ :
الكلام فيه نظير الكلام السابق في الصحة
بمعنى مطابقة الأمر.
قوله بلحاظ
الصفحه ١٧٩ : حقيقي واعتباري.
ومنها أنه لو كان
مجعولا صح المنع عن تأثيره وهو باطل لاستلزامه اجتماع الضدين اعتقادا
الصفحه ١٩٣ : عليها بإعطاء حدود الحقائق وأحكامها لغيرها صح أن يعتبر لغير
الماهيات الحقيقية مواد الماهيات الحقيقية من
الصفحه ٢٤٣ : على هدمه وقد نصّ أهل
اللغة على صحة نقضت البناء.
هذا مضافا إلى أنه معارض بلزوم صحة مثل
قولك نقضت
الصفحه ٢٦٤ : وهي قاعدة التجاوز والأخرى بالشك في صحة الشيء الموجود وهي قاعدة الفراغ
فان الفرق بينهما ح حقيقي يعطيه
الصفحه ٢٦٩ : الاشتغال وحصول الصحة والأول ملازم
للعلم حدوثا وبقاء فمع زوال العلم تزول الصورة لمكان الاتحاد بينهما بخلاف
الصفحه ٢٧٠ : لموضوعها.
أصالة الصحة في عمل
الغير
قوله وأصالة الصحة في
عمل الغير إلى آخره :
ملخص القول فيه أنه قد
الصفحه ٤ :
والفراغ.......................................................... ٢٦٢
اصالة الصحة في
عمل الغير
الصفحه ١١ : بالأغراض دون الموضوعات ، ومحمولات المسائل لا يجب
فيها كونها ذاتية بل الواجب صحة الحمل مع الدخل في الغرض
الصفحه ٣٢ :
الاستعمال ولو لم
يضع الواضع اللفظ لمعناه الحقيقي فتأمل.
قوله «ره» صحة
الإطلاق كذلك وحسنه انما
الصفحه ٥٥ : الزمان بالإطلاق جاز استعماله في غيره لكنا لا نشك في
عدم صحة قولنا ضرب غدا ويضرب أمس فالماضي موضوع للحدث
الصفحه ٧٠ : والتامر والبقال والبواب ونظائرها.
قوله «ره» وكيف كان
ففي صحة سلب إلى قوله كفاية :
هذا حق فيما إذا
لوحظ
الصفحه ١٠٥ : المركب فالاعتبار اعتبار اللابشرطية.
ومنها جمعه رحمهالله بين أخذ الجزء لا بشرط وبين عدم صحة الحمل
الصفحه ١٣٠ : في صحة الترتب وعدمها في انه هل
يمكن الأمر بضدين فعلا مع تقييد أحدهما بعصيان الآخر؟
ومن هنا يظهر ان
الصفحه ١٣١ : رتبية أو نحوا آخر من أنحاء
الاجتماع هذا هو أحق الكلام في المقام.
ومنه يظهر وجوه
الصحة والفساد فيما